[frame="10 10"]
[frame="1 10"]
وآثرت أن أبدا من خلال هذه القصيدة الشامخة لشاعر بلخزمر أحمد بن جبران رحمه الله ، والذي يفتخر فيها ببلخزمر بقصيدة ( بدع ورد ) والتي يتضح من خلالها أنه ألقاها في سوق الربوع بقرية الصفح ( ربوع الصفح ) وهي مسقط رأس الشاعر ، لتكون تعريفا مبسطا ببلخزمر لاحتواء القصيدة على الكثير من التعريفات وحتى أتفرغ لإعداد ما بعدها بإذن الله ....
أتيت بها ردأ لأحد الاخوان للاستهزاء بربوع الصفح مايعرف اخي الكريم انها المركز الريئسي لقبيلة بالخزمر الحبيبة
وهذه القصيدة نقل عن ابني الشاعر صالح بن فارس الخزمري الزهراني
البدع :
انحن بلخزمر أبواب النقا ما فتحها إلا نحن
من كمانا نقا فاربع لوازم بخمسه وأربعينا
منهم أرباطعش ذاقو الفنا في صباح الرهوتين
واثنعش عند حدة شبرقه قتلوا منا وفينا
واثنعش نقعت اشحط قتلوا في عجائب جارنا
هذا عند العشائر والذي بيننا سبعه نظاره
من عنازة ومن مولغ ومالسرفة ومن الوقيد
ما يزرب على جيراننا والديار إلا دمي
الرد :
يا سلامي على السوق الذي هابطه يلقى نحن
مثل منح السيول الجايره بين يدٌ مربعينا
والذي يتوفق فيه يلقى الفقه مالرهوتين
ونحن دونه بذلنا ارواحنا وان تقولنا وفينا
بيننا ما يسن البيع وإلا الربا الله جارنا
شيخنا عند رشد القاله ما هوب من شان الغماره
مثل خيبر يزرب عالمدينة بمصراع ٌ وقيد
زايد عن بني آدم بالارشاد وان كان آدمي
م/ن
[/frame]
[/frame]