[يحيى محمد الزهراني]

اخي القحم خرمان
الغبار واللذي يعم جبال السروات خاصه من بني مالك الى ابها مصدره من سواحل البحر الاحمر
واكبر دليل على ذلك ان عامي 1416 و1418 عندما شهدت الجزيره العربيه امطار غزيره كان الغبار قليل وهذا دليل على ان الغبار لايأتي من افريقيا الا في النادر علما بأن صحاري افريقيا خاصه صحاري السودان واثيوبيا الموازيه لمناطقنا ممطوره معظم العام
فلذلك استبعد ان يكون هذا الغبار الكثيف من افريقيا
علما بأن ذلك الغبار له فوائد منها انه يقضي على البعوض وهذا مشاهد وملموس
فسبجان الله لا يوجد شيء من خلق الله الا وله حكمه وفوائد
ولا شك ان للذنوب والمعاصي دور كبير في ازدياد العقوبات ومنها الغبار
شكرا لك على الطرح الرائع