[ابن روزه]

لمن يقول ان زهران هي القبيلة الوحيده اللتي لا تعطي المرأة حقها في الميرات هذه مقتطفات لبعض الردود في منتديات قبائل اخرى غير زهران تتكلم عن نفس الموضوع:

[frame="2 80"]
ثقافة العيب هي التي تمنع المرأة من المطالبة بحقها تلك الرواسب التي سكنت أعماقنا وتحكمت في أفعالنا حيث هي من بقية الجاهلية الأولى نتيجة عدم فهمنا لديننا الذي حصر العيب في ما يغضب المجتمع وان لم يكن محرما فا صبح رضا الناس اهم من رضا الله
في ---- الحبيبة خاصة واقول خاصة لان القبائل القريبة منا يعطون المرأة حقها ليس الكل ولاكنهم افضل منا حالا لا يحرمون النساء عن اخذ ارثها الذي كتبه الله لها بداعي الطمع او الجهل او الخوف من مشاركة ا((اغراب))في الميراث وبعض النساء يجدن حرجا في البوح برغبتهن في الحصول على ميراثهن بسبب خوفهن من الوقوع في عار المطالبة مع ان الميراث في ديننا نظام قراني كامل واجب النفاذ واعتقد ان نسبة النساء في---- اللاتي ياخذن ميراثهن الشرعي (اثنتين في المئة )
يتبعون طرق "ملتوية" لتتنازل المرأة عن حقها
حيث يتصرف الرجال في التركة بعد وفاة الموّرث بوكالة من المرأة لأخيها أو عمّها، فيبيع ويقايض ويرهن كما يشاء، وعندما تطلب المرأة نصيبها يقول لها هذا نتاج جهدي وتعبي، ولا يطلعها إلا على مزارع قديمة أو بيوت مندثرة،
واكبر دليل على عدم رضا الرجل من قبيلتنا باخذ المرأة حقها هو عدم مشاركتهم في هذ الموضوع الهام وابداء ارائهم لانهم لايستطيعون اثبات حقها فيثبت امام اهلهم عليهم ولا ان ينكروا ويحرموا ما احل الله[/frame]

[frame="2 80"]مافي --- الي يعطي حمولته حقها من ميراث في حق ابوها اذا مات
الا ماندر
اما الغالبيه فيحرم ماترا شيء وان طلبن ولا اشرعن انهم يقطعونها
قطعة شيحه
هم يعتبرون الي تطلب حقها من ميراثها انه اهانه وانها شرهه وانها
بتخلي الناس يضحكون عليهم
طيب بادر انت ورح اعطها حصتها وحصة خواتك الثانيات وبر ذمتك
حتى بعضهم ماتطلب ولا تفكر بس المفروض انهم يعطونها ويلزمون
عليها
بعضهم يرث الملايين والعقارات والبلاد والبيوت ولا ترا شيء
حتى العيد الظاهر مايعيدون عليها

فعلا في بعض قرى --- يعطون
وفي بعض القبائل المجاوره يعطون
لاكن الغالبيه مايعطون[/frame]
[frame="2 80"]
بصراحه من يوم الله خلقني ما سمعت ولا شفت في قريتنا انهم قسموا البلاد فيما بينهم وخاصة للبنات وكل بنت تزوجت وطلعت من بيت ابوها لم تحصل على حقها من الميراث وسبق وقلت لأمي فاهي بغن تأكلني , قلت حقك ولك حق انك تطلبينه قالت لا ؟.

الظاهر من زمان والحريم هم على عاده بل فضيحه لمن تطلب بحق ابوها بل عيب .

مع العلم ان لها حق حتى لو رفضته ولا احد يجبرها على التنازل مهما كان بل الشرع يعطيها ( اتمنى من لديه درايه فل يدلي بدلوه )[/frame]

[frame="2 80"]الله يعوضنا بالجنه
ولا يجعل الدنيا اكبر همنا

ما اقدر اقول اكثر من الي قالو الي قبلي

بس لو نطلب حقنا في الميراث تقاطعنا للابد
وهذا هوه الحاصل
ولو سكتنا بنكون اخوان واحباب والي في القلب في القلب

فنسكت احسن عشان حق الاخوه
الي بينا ورضى لوالدينا حتى بعد مماتهم

والله يعطينا حقنا في الاخره خير من الدنيا وما فيها
واشكر صاحب الموضوع
من قلبي[/frame]

[frame="2 80"]الإخوة والأخوات المداخلون: نحن نسمع صوتا واحدا فقط، وبالتالي فلا نستطيع الحكم على الأشقاء الذكور قبل أن نعرف الوقائع والخلفيات الكاملة للحالات التي تستشهدون بها، فمن ما يجري من ممارسات - معروفة لدى كل القبائل - أن الأبناء الذكور يقومون بإحياء الأراضي السكنية بأسماء الآباء؛ بسبب نظام منع التملك العشوائي، ولعل بعض العقارات التي تتحدثون عنها من هذا القبيل، وعندئذ فلا حق للأخوات في أملاك إخوتهم؛ وإن كانت مسجلة - صوريا - باسم الأب.
الإخوة والأخوات المداخلون: الذي أعرفه أن عادة الناس جرت على أن المرأة لا تطالب باقتسام المزارع/البلاد والعقارات التي بداخل القرية - على وجه الخصوص - مع إخوتها الذكور لغايات وأسباب اجتماعية بحتة تتفهمها النساء في مجتمعنا؛ وأشار إلى شئ منها الكاتب "------" في مداخلته، وأضيف إليها نقطةً أخرى: أن الناس يستمدون من هذه الأملاك وجودهم وانتماءهم القبلي والقروي، وبالتالي فللمرأة أن تأخذ مقابلا ماليا عن نصيبها في المزارع/البلاد وغيرها من العقارات داخل القرية في صورة تخارج بين الشركاء ليشتري الذكور بذلك نصيب الإناث بحسب القيمة السوقية يوم القسمة. وإذا أصرت إلا الحصول على نصيبها فلا أحد يملك منعها منه ما دامت شريعة الله محكمة في الناس، ولكن عليها ألا تستكثر على إخوانها ردة الفعل لأنها حصلت على حقها الذي قد يضرهم ولا ينفعها، فالمسألة هنا - تحديدا - اجتماعية وليست مالية بحتة. أما بقية أملاك المورث فلا منة فيها لأحد إلا لله وحده.[/frame]

[frame="2 80"]
الأخت ----: في القبايل اللي حولك وفي غير قبيلتك - وهذا ما رأيته رأي العين غير مرةٍ - يقوم الأب بنقل ملكية العقارات لأبنائه الذكور في حياته، ويقوم بتزويجهم، وشراء السيارات لهم، ويقوم بتأثيث الشقق، ناهيك عن مصاريف شهر العسل....الخ وعلى عينك يا تاجر، يعني الأب قطع الطريق على البنات من قبل لا يموت.
الأخت----- كفانا جلداً لذواتنا المسكينة ولمجتمعنا، ولو رفعت رقبتك قليلا لرأيت في المجتمعات في العالم من حولك ما لا يقبله عقل عاقل. فالمرأة في الشرق الآسيوي المتقدم تعيش - بكل سعادة - حالةً فريدة من العبودية للرجل؛ ولا أدري حتى اللحظة ما موقفك وبنات الجنوب منها!![/frame]

وهذا ردها:

[frame="2 80"]ان حرمان المرأة من الميراث أمرا مستهجنا محرما لا يندرج سوى في قائمة الظلم الاجتماعي والذي حاربه الإسلام منذ ألف وأربعمائة عام وأكثر. وان دل هذا على شيء فإنما يدل على الرجوع إلى العادات الجاهلية؛ واتمنى ان لا تكون من تلك الفئة التى ذكرت
ثم ماذا خلف لهم الآباء إلا الظنون والأوهام، ة الضلال والظلام، و الخرافات التي تحطم الأفهام، وتهدم الحياة وتهلك الحرث والنسل، او الفساد الذي ينسف الخير والسلام.
فاتباع حفنةٍ من الأقدمين، وتقديس ما اعتادوه إنما هو ضلالٌ به الإنسان يتوه، وعلى أولي الألباب أن يرفضوه.وانا عندما قلت( القبائل التى حولنا ) فهذا لاني سمعت ان بلاد غامد وزهران وشمران افضل منا حالا وفيهم البعض الكثير ممن يورث المراة حقها دون التحايل لحرمانها
((وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا أولو كان آباؤهم لا يعقلون شيئا ولا يهتدون ))
(وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَ) [/frame]
[frame="2 80"]
اشكر الاخوة على طرح مثل هذ المواضيع الحساسة وتمس ديننا الحنيف وتمس علاقاتنا الشخصية
يمكن تقسيم الموضوع الى ثلاث محاور :
1. المرة كبيرت السن وثقافتها: فقد وجدت من كان قبلها لا تاخذ نصيبها او حقها الشرعي وكان هذا عيب وشق جيب اذا طلبت وحرب عليها بشكل مباشر او غير مباشرة وحالها الآن اغلبهم فقيرة واشقائها من اكبر التجار ويطوف بقاع الارض من خلال هذا الارث او اجارات والدهم وتمر السنون والاعياد ولا احد يتذكرها واذا تكلم قال نصيبك هو البيت القديم الذي لا تسكنه حتى الافاعي
2. المرآة الحديثة : تأتي مبرمجة من عند اهلها بان هذا من العيب وليس من الرجوله والنخوة وهي تتظاهر بالدين ووالدها او اخوانها محرم محرم محرم الكلام في هذه المواضيع البته والطامه الكبري لوتكلمت مع زوجها امام احد اقاربها بعدد فلوسهم او كم عددالاراضي او الاجارات او غيرها فلوس خط احمر
3. الشباب اعمار بين 45- 65 : يتنافسون ايهم اكثر تسلط وكتم سر الارث من اي مكان وباي طريقة (اب / عم / عمه / جد / خاله / قريبه وغيرها) ولا يفصح ولا يناقش ويظهر الزعل في عيونه لهذه المواضيع واذا تكلم احد طلب سيارة الاسعاف او التوصيل للمستشفى

عليه اقترح على كبيرات السن او البنات او غيرهم من اصحاب الارث اذا لم تحصل على حقها الشرعي ان تطالب بتغيير اسمها فلم يعد هناك الا الاسم الذي يربطها مع هذا الاب او هؤلاء الاخوان وانا متبرع بتحديد اسم تنتمي اليه كل من لم تأخذ نصيبها الشرعي ونطلب اهل الخير لدعم هذا التجمع والانفاق عليهم ونبراء من هؤلاء امام الله ثم امام الناس

عسى الله ان ياتي بالفرج من عنده . . . وعند الله تجتمع الخصوم[/frame]