[شمس عصرا]

مرحبا بك يالطيب ..بل يامنبع الطيب كله
والله ان كان ذا الموضوع من منقولك..فاختيارك رائق وذوقك رفيع
وان كان من مقولك
فنحن امام عبقري وشخصيه فذه..وعيني عليك بارده بالحالتين

اقتباس: )الباب الاول عنوانه الكرامة بحيث الاشخاص الذين يختبئون خلف هذا الباب لايسمحوا لاحد ان يهينهم او يدوس لهم على طرف لكن هؤلاء فقط يتميزون بالكرامة ويفقدون الصدق و الحب

لا والله يهبون..ماباهم ماباهم
كرامتهم ذولي بتتحول لهياط وغرور..وبيخترعون لهم امجاد بالفاضي وبيزورون الحاضر والماضي على امل التكويش عالمستقبل
ولن يمنعهم شيء...فهم لايتمتعون بالصدق..ومن افتقد الصدق افتقد كل شي

وكمان ماعندهم حب....عوووووووووووووووووووذه
حشفا وسوء كيله
البغضاء والحقد بتكون غذاءهم اليومي

ذولي حلبهم عني....اسكن مع ضباع واسود ولا اسكن معهم..كما جدنا الشنفرى اللي شرد عن جماعته واختار العيش بين الضواري :

ولي من دونهم اهلون سيد عملس..وأرقط زهلول وعرفاء جيأل

اقتباس: )الباب الثالث عنوانه الحب ان الاشخاص الذين يختبئون خلف هذا الباب يتميزون بالحب لكن يفتقدون للكرامة والصدق

المحبه..وما ادراك مالمحبه
عليها تدور عقيدة النصارى..وعليها تدور الحياه
وعين الرضى عن كل عيب كليلة..ولكن عين السخط تبدي المعايبا

الحب لا اروع منه..لـــــــــــــــــــــــكن
وش ابغي بالمحبه من غير صدق
بيصيرون كل يوم يضحكون عليه بشي..كل مره يخدعوني بامر..حتى محبتهم ممكن اشك في صدقها
لانهم لايعرفون الصدق اصلا في اي شي..لا قول ولا عمل ولاشعور

لا يامنبع...يغطهم...خشعتوهم بالله هم ومحبتهم...الله يغنينا عن محبتهم الممزوجه بالكذب والهياط

اقتباس: لباب الثاني عنوانه الصدق والاشخاص الذين يختبئون خلف هذا الباب يتميزون بالصدق لكن يفتقدون للحب والكرامة

شف يامنبع...ان تعيش بين قوم بلا كرامه مصيبه
ويفتقدون المحبه..فتلك مصيبة اخرى لاتقل عن سابقتها
لــــــــــــــــــــــــكن
تمعهم بالصدق...يجعل لي امل باصلاح بقية الصفات
لانهم ان قالو فعلو..وان وعدو وفو..وان اتمنو لم يخونو

ذولاااااا ربعي وحبايبي واصفيائي دون الناس....الصداقين ثم الصداقين
يكفي ان افضل رجل بعد الانبياء((ابوبكر)) لقب بالصديق
وهــــــــــــذا دليل انه ارفع لقب واعظم منزلة بشريه بعد منزلة النبوة

ويكفي ان النبي في رواية عنه..اخبر ان المؤمن قد يزني وقد يشرب الخمرة ولكنه لم ولن يكذب
فالايمان والكذب عدوان لايجتمعان بقلب رجل

اذا اختار الصدق ثم الصدق ثم الصدق ثم الصدق