لِمَإِذَْا نُفَكَّرَ دائِمًا في نهإِيَّآت الأشياء رَغْمَ أننا نَعْيش بَدَأَيتها
هَلْ لأننا شُعوب تعَشِقَ أحَزَّآنها ؟
أم لأننا مَنّ كَثْرَة ما اعتدَنَا مَنّ الخَوَّفَ أصُبْحَنَّا نخافََ عَلَّى كَلَّ شَيْء ، ومَنّ أي شَيْء!
حَتَّى أوقآت سعادََتُنّا نخشى عَلَّيها مَنّ الَنِْهَأَيَْة..