رد: هل هي عجلة الزمن ام الضرورة الحضارية
الشكر للجميع على التفاعل مع الموضوع وهو بحق يستحق الاهتمام كل الحلول التي ذكرتموها صحيحة لكن المشكلة ان الابن يراها عبء عليه والحل التقني بالواتس وغيره تفريق بدعوى الاجتماع فلا يعلم أصول القيام بواجب العزاء أو استقبال الضيف او اي وانما هو هذر كلام يؤخر اكثر مما يقدم
لكن من خلال التجربة عند اهل قرية الجريرة وجدنا ان اجتماع كافة ابناء الجماعة بعائلاتهم يومي العيدين في قصر افراح فكرة ممتازه يتم الذهاب الى القصر من بعد الصلاة الى بعد العشاء والتكاليف بسيطه لاتتعدى 200 ريال على رب كل اسره ، لأن العيد هي المناسبة الوحيده التي لا تزال تحضى بتقدير كل الفئات العمرية
|