الحقائق والمــغــالطات
في بداية الامر صعب علي اختيار العنوان وترميزه فخشيت ان اقع فيما اود الكتابة عنه
وعن العنوان الانف الذكر اجد الصراع بين الحقائق والمغالطات
فلابد ان تقول للشمس قمرا للتغليب او تقول لليل نهار او تقول للباطل حقا او للفيل غزالا او للكلب اسد ااو للثعلب نمرا
اوللبومة حمامة او للغراب صقرا ووووووووووو
والا تكون قد اقترفت بعضا من الاخطاء (الاجتماعية ) التي بنى عليها مجتمعنا اجتماعيته
والداعي الحقيقي انني كتبت على بويت صغير اتعبني في البناء والهدم يعني مايصلح الا للتشليح !!!(( فيلا الشيخ فلان )
الذي هو محدثكم
فحملت نفسي وزر المشيخه واضطررت الى شراء دهن العود ومعاودة الحلاق بين الفينة والاخرى ليضع على وجهي وشعري اخر الصيحات البراجوازية في عالم الجمال.....
ان المجتمع اعتبرني شيخا وانا انكرها داخليا واشعر بثقلها النفسي والاجتماعي
ومما زاد الطين بلة السيارة الفارهة التي اقترضت من بنك ربوي لشرائها
كل تلك المغالطات لاعاصر البرنكولات الاجتماعية السائدة في مجتمعي
قد تكون مجتمعاتكم اوربيه او يابانية اللهم لاحسد لكن عبرت عما تغالط في داخلي
وهيهات ان افهم نفسي واعاملها كما هي فقد احرمتني الحرية الفكرية والاجتماعية ردها من الزمن
فانتعلت الحقائق بالمغالطات وساعدني مجتمعي في فرعونيتي
==============
الوسم
|