[شذى الريحان]

اذكرلك اللي لفت نظري في المقطع




1. البريطانين هم اللي اخترعوا ملصقات البريد واتمازوا بهذا الشي وهو ولاشي !


2. ان بوش الغبي ثرثار على الفاضي ويتكلم في اشياء اكبر من حجمه ومسوي نفسه ابو العريف
يقول الاله الانجيلي هو اللي سمى النجوم



يعني ينكر ان اله القران هو اله الانجيل
كنت اتوقع ان نصارى وكفار هذا الزمان
مثل كفار قريش
يؤمنوا باالله فقط ويكذبوا رسولنا الكريم ويوم البعث


والدليل



قوله تعالى : { وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَسَخَّرَ
الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ }
(العنكبوت : 61) ،
وقوله تعالى : { وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ
مِنْ بَعْدِ مَوْتِهَا لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ }
(العنكبوت : 63)


كفار هذا الزمان مجرمين واااكثر


3. ان المسلمين كان لهم الفضل في الحضارة الاوروبية


4. عالم الفلك هذا يحاول يقنع المتواجدين ان اليهود اصبحوا هم اهل الحضارة والثقافة والعلم
والمسلمين اصبحوا يتصفون بالهمجية !




كنا للعلم منارة
وبنينا المجد بجدارة
فلكم طب و عمارة
علوم فن وادارة
كنا للناس قدوة
وصنعنا في الارض حضارة
اصبحنا اوهن امة
و أضعنا مجداً وصدارة
ندمٌ حسرة وخسارة
حالنا يبكي بمرارة





اخير اضيف اضافة ما منها فايدة لانها ماضي !!


في مجال الإعتراف بالجميل يظهر بعض المفكريين الأوروبين ارائهم بهذا الخصوص منهم المؤرخ الأمريكي الشهير ارنولد تويني الذي يصف مقدمة ابن خلدون - الذي عاصر اسبانيا العربية – بأعظم كتاب في التاريخ، مضيفا ان الفكر الإقتصادي والإجتماعي الإنساني التي اشتملت عليه المقدمة هو فكر متقدم على كثير مما توصل اليه المفكرون الغربيون حديثا مما يدل على سعة الأفق وخصوبة التحصيل والخبرة الفائقة في كافة مجالات الحياة.


$$$$$


يقول الشيخ طنطاوي جوهري – ان الجنود الصليبين لم يتمكنوا من السيطرة على بيت المقدس رغم مرور قرنين على حروبهم الا انهم تعلموا من الشرق مبادئً انسانية سامية كانوا يفتقدونها، وعندما رجعوا الى ديارهم كانوا يحملون في صدورهم انوار الخير والمعرفة بفضل اختلاطهم بالمسلمين وتأثرهم بأخلاقهم وبضيف:
لقد استقبلت اوروبا المبادئ المسيحية السمحاء التي ظهرت في المشرق العربي لكنهم لم يحسنوا استعمالها في الألف الأول من تاريخهم بسبب خضوع شعوبها الى تعسف رجال الدين عندهم الذين استعبدوهم واذللوهم ... اما في الألف الثاني لهذا التاريخ الذي اشرق فيه نور حضارة الإسلام على ربوع بلادهم فقد ساروا معه الى الأمام وارتقوا علما وادبا وثروة ... فكنا نحن الأباء وكانوا هم الأبناء، فهل يتوقع الأب من ابنه ان يقابله بهذا الجفاء والجحود ؟ والذي تمثل في الوصاية المستبدة الجاهلة والجشع الإقتصادي الغشوم
مثلهم في ذلك كمثل النمل اذ يحارب جيشه انواعا اخرى من جنسه



تقبل تواجدي وثرثرتي
تحياتي