عرض مشاركة واحدة
قديم 15-02-2013, 06:51 AM   #545
الفقير الي ربه
كبار الشخصيات
 
الصورة الرمزية الفقير الي ربه
 







 
الفقير الي ربه is on a distinguished road
افتراضي رد: كلمات مـــــــن القلــــب الــى القلـــــــب


قصتي..........التي كلما قرأتها ابكتني



بسم الله و الصلاة و السلام علي رسول الله.
وددت ان اطلعكم علي حقيقتي التي لازالت حتي الان تؤلمني كلما ذكرتها و انا اذكرها الان
لسببين السبب الاول من باب الامانه و الصدق و السبب الثاني انها قد ينتفع بها ارباب الغفله عن الدين الله فأسأل الله ان ينفع بمحتوي هذه الرساله و أن يهديني و يهدي كل المسلمين الي الاستقامه و الالتزام الذي يحبه و يرضاه من عباده. اللهم آمييييين.
طبعا انتم لم تكوني تعرفوني من قبل فأنا مضطر ان اعطيكم و لو لمحه بسيطه عن حياتي السابقه مع اني و الله صدري يضيق حين اتذكر ايام الغفله و الضياع الذي نجاني الله منه و الحمد و المنه منه وحده, لا ادري كيف ابدأ بها و لكن قبل ان ابدأ اشترط علي نفسي امرين اولا ان لا احدثكم الا بما حدث بصدق و الثاني اني لن ابالغ في اي شيء مما اقول واريدكم ان تعلموا ان ما ستقرأوه في السطور التاليه انا فكرت طويلا في كتابته ووالله ما كتبته الا لظني انه قد ينفع كما نفع الكثير من الشباب ممن كان ينظر الي امر التوبه و الرجوع الي الله انه امر مستحيل و صعب فقصتي هذه و الله تعجب منها الكثيرون و والله حتي الان لازال الكثير ممن كانوا يعرفونني من قبل التزامي في حال زهول مما انا فيه الان و لله الحمد و المنه .
وجدت ان اكثر سؤال عرض علي هو كيف اصبحت هكذا....ما الذي حدث .... كيف استطعت....انت! كيف؟؟ مستحيل.....وهكذا و صيغ تانيه كثيره اخري لنفس السؤال فوالله منذ مايقرب العامين و انا لازلت أسأل هذا السؤال الي يومنا هذا . ليست حكايه او قصة من الف ليله و ليله بل انني لن أحدثكم الا بما حدث في الواقع و بدون اي مبالغه و سأنقل لكم صوره من الواقع قبل و بعد التزامي و اترك لكم انتم التخيل........
لن اقول لكم اني كنت من كفار قريش مثلا لكني كنت شابا عادي مثل شباب المسلمين العاديين اب و ام مسلمين عاديين مستوي فوق المتوسط تربيه عاديه مدرسه عاديه صحاب عاديين كنت بالنسبه للمجتمع الذي نعيشه عادي جدا جدا مثل كل الناس ابحث عن السعاده و راحه البال كنت ابحث عن شيء اعيش من أجله شيء يكفيني و شعور يملأ فؤادي و كان من الطبيعي للشاب العادي ده انه يتوجه للي كل العاديين بيعملوه عادي
ففي الاعداديه بدأت اصاحب بنات و ادخن ...عادي و في الثانويه أصبحت متمكن جدا من الحاجات دي و بقي لي اصحاب كثيير برضه عادي متمكنين مثلى تمام ..... في السنه الاخيره بقي من الثانوي بدأ يزيد عدد البنات و الاولاد اللي مش عاديين و في الحقيقه انا كنت ابتديت احس اني خلاص اي حاجه عايز اعملها عملتها و كان شباب كتير و الله بتحسدني و تتمني تبقي مثلى .كنت بعرف ازاي اعامل كل واحد بالطريقه اللي تريحه فعشان كده كنت محبوب من الناس و البيت و كله كان ماشي تمام اما
بالنسبه للبنات فحدث ولا حرج من حديث وخروج ومكالمات ووو.... .
الغريب في الموضوع اني مع كل ده أوقات كنت بحس اني مش سعيد أطلاقا بحس اني عايز ابكي كده و مش عارف كنت و الله بحس اني عايز حد يضمني و يقولي مالك كنت بقول ايه اللي انا فيه ده كنت بأسأل نفسي طيب عايز ايه تاني ماانت معاك كل حاجه فيه ايه تاني بقي عايز ايه.
كنت بأحس اني عايز حاجه و مش عارف ايه هي ؟؟ و كان كل ما الشعور ده ما يجيلي اقول لنفسي اخرج شويه اشرب اخرج سافر اتفسح روح سينما و بصراحه الحاجات دي كانت ذي المسكنات و اول ماالمفعول يخلص ارجع تاني بنفس الشعور بل كنت بلاقي الالم بيشتد اكتر فكنت ارجع تاني و اضيع اكتر و اشرب اكتر و اخرج و اسافر و اتنطط و دايما معايا الاحساس ده . و

علي فكره انا مش ذي مانتم فاكرين اني ماكنتش اعرف ربنا يعني خالص لأ ده انا كنت اوقات بصلي و كنت بصلي الجمعه و بدعي بس لما اكون عايز حاجه و كنت اعرف ان طالما انا مسلم ومش مشرك بالله خلاص بقي براحتي اعمل اللي انا عايزه و اقول استغفر الله و خلاص علي كده ذنوبي اتمسحت و لو مت حأدخل الجنه و الله كان هو ده اعتقادي في ربنا و في الاخره وده كان ملخص سريع جدا عن حياتي قبل الالتزام .
المهم فضل الشعور ده يزيد و المعاصي تزيد و الشعور يزيد و الكبائر تزيد و الشعور برضه بيلح لدرجة اني و الله كان بيجي عليا وقت بيبقي معايا فلوس كتيير و بنت في غاية الجمال و اصحاب و عربيات و بحر و فسح و مش حاسس بسعاده ابدا فكان من الطبيعي اني يجيلي اكتئاب حاد جدا لدرجه اني مابقيتش طايق حد يكلمني و لا طايق اكلم حد و الكلام ده كان بعد رحله طلعتها
في شرم الشيخ كانت 9 ايام بعد كده رجعت اسكندريه و اشتريت بباقي الفلوس مخدرات كنت كأني بنتقم من نفسي و دخلت

حجرتي و ما كنتش باخرج منها الا نادرا جدا كنت الفتره دي بشرب بشراهه لوحدي لغايه مايغمي عليا فضلت علي الحال ده اسبوع بنات تتصل وولاد يتصلوا وانا مابخرجش و مابردش علي اتصالات. في الوقت ده وانا كنت لوحدي ... وفي اخر يوم من الاسبوع

وبعد ماخلصت اللي كان معايا حسيت و كأني شايل حمل ثقيييييل قوي علي ظهري حسيت اني شايل ذنوب الكون كلها علي ظهري
و في الوقت ده بكيت و لاول مره ابكي من زمن بعيد
..يااااه قد ايه بقيت قاسي المهم بكيت...بكيت قوي وبدأت أسأل نفسي هو انا فين من ربنا
و كنت دايما من زمان و انا بأحلم بأني بتحرق بالنار و حقيقي أوقات كتيره و انا في البيت كنت بأحس ان البيت حيتحرق بي و اموت وانا كده و كنت ساعتها بروح اطمئن علي الغاز و السخان خشية الحرق و الله هو ده اللي كان بيحصل المهم

و في وسط البكاء ده لقيت امي بتخبط علي باب الحجره و بتقولي مش ناوي تطلع بقي و تغير شكلك ده و تسرح شعرك كده و تهندم نفسك يلا ده رمضان بكره!!!!!!!
ياااه لأول مره افرح بقدوم رمضان المره دي
و المره دي ماكنتش فرحان بالفوازير و المسلسلات لأ ده انا كنت فرحان علشان انا اعرف ان رمضان يعني شهر كريم و ربنا بيحبه فكان أول قرار اخذته يومها اني حأنزل المسجد المجاور لأصلي الخمس صلوات في المسجد من بكره من أول الفجر و قررت برضه اني حأوقف شرب حتي انتهاء الشهر و بالتالي الصحاب لانهم بيشربوا فمش حينفع نشوف بعض علشان ماأشربش معاهم و كمان قررت اني ألعب جيم علشان أشغل نفسي عن الخروج و علشان انام كتير.

و فعلا بدأت يااه مش قادر اقولكم مدي السعاده اللي انا حسيت بيها و انا لأول مره اصلي الفجر في حياتي و ابقي وسط الناس الطيبين اللي في المسجد حقيقي كنت حاسس بسعاده بس من نوع جديد مش سعاده من شهوه ولا خروجه ولا مصيبه لأ دي كانت سعاده داخليه لأني كنت لأول مره في حياتي أحس اني انسان ممكن يبقي كويس فزي ماكان كل الناس شيفاني شيطان شفت نفسي وانا بين ايدين ربنا كويس وده كان أول شعور كويس حسيت بي وانا في بيت ربنا ده غير الشعور بالراحه والامان اللي بيحصل لأي مسلم و هو داخل المسجد .

اول مره ماكنش خايف من الموت كان اليوم ده بل بالعكس ده انا اتمنيت اموت وانا هنا. عدي علي اول يوم صيام كأنه طويل جدا لاني ماكنتش نايم ذي كل رمضانات اللي فاتت فحسيت بمعني الصيام و سبحان الله وقع في قلبي مدي تحكم الله و قهره لنا اننا ماينفعش ناكل قبل الآذان بدقيقه ولا بثانيه مع اننا صمنا طول اليوم و الاكل قدام عينينا فقلت سبحان الله علي تحكم الملك في عباده و معاني تانيه كثير كانت بتأتيني تبين عظمة الله و تزيد من قدره سبحانه و تعالي في قلبي و لقيت نفسي بعد الافطار فاضي فلقيت و الله خاطره كده جاتلي( هو لو في حد عظيم قوي عندك يعني مثلا شاعر او كاتب انت بتبجله و تحترمه و كتب لك انت مخصوص كتاب علشانك انت تحديدا كنت حتقرأ الكتاب ده ازاي ؟؟؟؟) فقلت سبحان الله ربنا هو الذي خلقك مسلم و انزل اليك هذا الكتاب تحديدا و حفظه من التحريف و انت ازاي صابر علي انك تعرف بيقولك ايه فيه كل ده؟؟ قلت لو ربنا عز و جل هو الذي يعلم ظاهرك و ضميرك و يعلم مشاكلك و يعلم اغوار النفس البشريه فهو الخالق لها فقلت هل تشك في انك لن تجد حلك عنده فسبحان الله هذه الخواطر لم تأخذ من سوي بعض اللحظات فقمت من بعدها و انا في غاية اللهفه و الشوق ان اقرأ كلام الله

في الحقيقه لم اكن اقرأ بنية العباده انما كنت اقرأ لأعرف ماذا يقول الله لي كنت اقرأ لأرد علي اسئله كثييره جدا بداخلي تحتاج لاجابات فبالفعل بدأت اقرأ بكل نهم و تركيز و سبحان الله كنت اجد آيات وكأن الله انزلها لي انا شخصيا فكنت اتعجب جدا من ذلك و كنت كل يوم ازداد قربا ولكن في الوقت نفسه و بعد حوالي 4 ايام من شهر الرحمه بدأت نفسي تعوي بداخلي هي تريد ما عودتها عليه وانا ازيد من الجيم و اهلكها في الحديد و كأني كنت اخرج كل غلي و شوقي للمعاصي في الجيم فكم كان هاما و الله في حياتي المهم يمر اسبوع و انا علي نفس الحال لا اقابل اصدقائي و لا اقابل نساء و لا اشرب اي شيء و لكني كنت لازلت أدخن و كنت اظن انه من المستحيل الاقلاع عن التدخين فأنا علي عكس ناس كثيره كنت احب السجائر و كنت اشربها بشراهه حتي انني كنت من الممكن ان ادخل في ثلاثة علب يوميا و من اثقل نوع طبعا ده كان في غير رمضان اما في تلك الايام فأنا كنت اخفها بشده يعني كان من الممكن ثلاثة سجائر يوميا فكان ده بالنسبة لي تطور كبير جدا

و اما بالنسبه للنساء فلم اكن اراهم الا في الكليه و كنت اقف مع البنات الكويسين فقط و طبعا لم اكن اعلم ان هذا حرام او لا و لم اكن اعلم اي شيء حتي الان.

عانيت في أول اسبوع معاناه شديده و لكن الحمد لله من بعد ذلك بدأت اشعر براحه جميلة تسري في بدني و قلبي يا سلام فعلا كم هو شعور جميل ان يحبك كل الناس و تكون قدوه لأخرين و طبعا تبدل حالي معهم في البيت فلم أعد اصرخ في ابي و امي مثل الاول و هم ايضا بدأو يشجعوني و خاصة امي كانت تدعوا لي و كانت سعيدة بي جدا اما اصدقائي فأنقسموا قسمين الكثير منهم كان يأتي معي للصلاه و كنا نخرج لنفطر بالخارج سويا و

القسم الثاني هو الذي كان يسخر مني و يقول لي "يابني دي مش سكتك انت, اكيد راجع ,احنا مستيينك, فين ايام الانس, انت بتصلي!!! ليه يابني كده ؟؟انت لسه بدري" ........و ياااااه كلام من ده ليس له حصر و سبحان الله الكلام ده كان بيضعني في وضع تحدي اكثر معهم و مع نفسي و جعلني اصر ان أثبت لهم و لنفسي العكس انني انسان طيب و هذه و الله الحقيقه ان كل واحد منا بداخله الاثنين الطيبه و الشر و علي حسب ما نأخذ بأسباب ايهما نكون. واظبت علي الصلاه طوال هذه الايام

و وأنا في المسجد لمحت شيئا أصابني بالذهول التام و هو انني و جدت احداصدقاء اخي الاكبر و الذي كان مثلي او اظنه كان اكثر مني فسادا و جدته يجلس وحده تزين وجهه لحية جميله و يلبس ثياب بيضاء ناصعه و ينبثق من وجهه نور و الله ظننته ملاك ليس بشرا وجدته يجلس في المسجد وحده دائما في الصف الأول يدعوا الله و دموعه كانت دائما علي وجهه و كان يمسحها بأستحياء شديد لئلا يراه احدا و هو يبكي لله و الله حين رأيت ذلك صدمت انت!!!! تكون كذلك فعلا!!!! هذا مستحيل

المهم اني ظللت اراقبه من بعيد مده يومين ثم بعد ذلك قررت ان اذهب لأصافحه و لكن كانت عندي رهبه منه و الله لم ادري لماذا و لكني كنت متردد جدا في ذلك حتي ذهبت و القيت عليه السلام فنظر الي ورد السلام و ابتسم الي ابتسامة جميله اتذكرها الان و كأني انظر اليه و قال لي ماشاء الله ثبتك الله و كان ذلك يوم الجمعه فقال لي هل قرأت سورة الكهف فقلت له لا قال فأقرأها اذن فأن الله ينير لك حتي الجمعه القادمه ثم تركني و ذهب فبالفعل قرأتها ثم مضيت انا الآخر و في الصلاه التي كانت تليها انتظرته حتي خرج و ظللت أسأله عن اشياء كثيره مثل كيف الوضوء الصحيح و كيفية الصلاه الصحيحه و اشياء كثيره اخري و هو في الحقيقه لم يبخل علي ابدا بوقته و كان يقول لي و كان مما اعجبني فيه انه كان يقول لي الامر ثم يسرد لي اما آيه او حديث تدل علي ذلك مما جعلني اثق فيه اكثر و اكثر وانا بصراحه كنت انفذ بالحرف مايقوله و بدأت اتعلم اشياء كثير لم اكن حتي اسمع عنها من قبل بدأت اسأل هل هذا حلال ام حرام و لماذا كذا و هل يجوز كذا و هكذا ففي الحقيقه كنت اعطله كثيرا و لكنه و الله جزاه الله خيرا لم يبخل علي بوقته ابدا بأبتسامته التي كانت تضيء حياتي حقيقي والله كنت انفذ الاوامر و انا سعيد جدا وكنت اسعد جدا و اطمئن برفقته وبدأت أسأل عن احكام معاملة النساء فعلمت اشياء كثيره لم اكن اتخيلها و بدأت اطبق ما اعلمه فكان كل هدفي الوصول الي الله في هذا الشهر الكريم لأصلح مابيني و بين ربي و لكي يغفر لي فبدأت لا اصافح البنات في الكليه فقد كنت اخاف ان لا يقبل الله صومي و بدأت اغلق موبايلي طوال الوقت حتي اهرب من العلاقات السيئه مع النساء
و بدأت نظرتي حتي تتغير فزمان كنت لا اتعرف علي اي محجبات بل و اكره المحجبات و انا استغفر الله رب العالمين علي ذلك و ارجو ان يغفر لي جهلي و فسادي. فأصبحت العكس تماما احترم المحجبات و انصح المتبرجات ان يتحجبن و بفضل الله منهم من تحجب و منهم لا مع ان ذلك لا يجوز ايضا ان انصح النساء فهذه وظيفة النساء ينصحن النساء ولكن ماذا اقول كنت لا ازال جاهلا بالدين ثم بعد ذلك قررت ان اتوقف عن الذهاب للكليه و حتي انتهاء الشهر لان صديقي الصالح نصحني بذلك ان احافظ علي صيامي حتي لا يضيع عملي هباءا فبصراحه لم اعد اذهب الي الكليه و كنت احكي له عما يحدث لي و عن ما اشعر به فكان يقول لي اصبر و ايضا قال لي "ما من عبد ترك لله شيئا الا عوضه الله خيرا منه كما قال رسول الله صلي الله عليه و سلم" فبصراحه كلامه كان يصبرني هنا كان في مفاجأه انه مر علي حوالي نصف شهر و الشعور لا يأتيني فسبحان الله لا اجد اي شيء ناقص فحمدت الله علي ذلك و لكن نفسي لازالت تعوي : اخرج افعل كذا ثم توب و الله يقبلك هييا نقابل فلانه ثم توب بعد ذلك و استغفر الله و الله غفور رحيم و في نفس الوقت كان موبايلي مفتوح لانني كنت اضبط المنبه لاستيقظ للسحور فوجدت رقم غريب فررددت فاذا بأجمل بنت عرفتها في حياتي و هي من القاهره وكانت في الولايات المتحده و اذا بها تكلمني بغاية الرقه و الشوق و انزلت علي من الكلام المعسول ماجعلني مثل المخدر تماما وقالت لي انا هنا في القاهره وصلت و غدا نتقابل و وقتها لم املك سوي ان اقول موافق و سنلتقي غدا بعد الافطار و في فجر اليوم قابلت صديقي و حاولت المح له بالامر بأن هناك اوامر امرنا الله بها انا غير قادر علي تنفيذها و هي علي شاقه و هناك اموراجد نفسي لا استطيع الصبر عنها فقال لي كلمه و الله حتي الان لن انساها قال لي
" اما ان تصبر علي شهواتك هنا و اما ان تصبر في النار فأختار ماتراه ايسر لك و افعله"!!!!!!
------------------------------

يتبـــــــــــــــــــــع

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع

اذكروني بدعوه رحمني ورحمكم الله
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم



أخر مواضيعي
الفقير الي ربه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس