من بداية الثورة السوريه لاحظنا نوعا من اللطف ان لم نقل الرخاوة والضعف من جانب اخوتنا السوريين
الذين يواجهون النظام السوري الطائفي
فحتى باللقاءات الاعلاميه..لاحظنا عدم الثقة والقوة ووضوح الهدف لدى السوريين بل والشوام عامة
ايضا بلبنان كان الاشجع والاصرح والاكثر حدة هم الشيعه والمسيحيين والدروز(في الدفاع عن باطلهم)
اما السنة..فالعكس تماما
وبرأيي ان على السنة هناك تطبيق قول الله تعالى: ((ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض))
اذ من المصلحة الاثخان بالقتل..والرد بعنف على المجازر التي يرتكبها شبيحة النعجة ليرهب الشعب السوري,ويجعلهم يخضعون عبر كسر ارادتهم وارهابهم كما عوده وعلمه ابوه المقبور حافظ النعجة ,
ليرتد السحر على الساحر,وتكسر انياب الاسد.
ويكفي سنة الشام ضعفا وخورا..((اليوم مثلا قام شيعه بضرب علماء دين سنة بلبنان,وتنتيف وحلق لحاهم))
*صـعــقــه:يجب دعم السوريين بالسلاح سرا وعن طريق الدولة واجهزتها المختصة او حتى رجال اعمال وتجار في حال تقصير الدولة,وارفض ذهاب شبابنا ليجاهدو هناك,فرجال سوريا كثير وفيهم الخير والبركه,