النهـــــــــــايـــــــــــــة
الميكانيكي الملعون خلع برقع الحياة وتجرد من الحياء بسبب إدمانه المخدرات وأقراص أبو صليبه التي يسمونها الصراصير وغرق في الفساد حتى إذنيه وانغمس في الملذات وعندما اعترضت زوجته على إحضار الساقطات إلى منزلة وتدنيس فراش الزوجية ...
كان جزاؤها الذبح كالنعاج فملعون ذلك الميكانيكي وملعونة تعاليم المخدرات ملعونة ملعونة
ما لهذا الديوس لا يبالى باى قيم أو تقاليد أو تعاليم للأديان؟
ومنذ طفولته ولقد نشا عل رضاعة الانحراف والإدمان المخدرات لأنه ميكانيكي أبا عن جد يكسب كثيرا من الأموال ولليس لدية اى قيم او ثقافة دينية تجعلة ينفقها في أوجه الخير لانه اعتاد على مص دماء الزبائن وبالتالى ما يزرعة المال الحرام يحصدة الذهاب الى الحرام ومنذ طفولة بلية وهذا هو اسم الشهرة وهو يتعلم شم الكلة والبنزين على ا يد اصدقاء السوء الذى لقونة ان الف باء العمل فى مهنة الميكانيكى انه يجب ان يتعاطى المخدرات ويغيب عن الوعى حتى يتمكن من اصلاح السيارت بمزاج
المزاج
وهكذا عرف الصبى الصغير مبادىء المزاج الملعون منذ نعومة اظافرة وكان يذهب الى الغرزة مع اصدقائة الاطفال يشربون الحشيش برغم انهم صغيري جدا علية وعلى لعناتة وضياعة الا انه كان ياخذ
يوميتة وينفقها عل جلسات المزاج حتى ان اعمارا كثيرة اضيفت على عمرة فصار عجوزا وهو لم يتجاوز العاشرة بسبب المزاج والمخدرات الى اضافت الى وجههة تجاعيد حفرها المزاج لتشير ان هذا الطفل مدمنا
السنين
وكبر الطفل الصغير وصار شابا يافعا قرر ان يتزوج بعد ان الحت والدتة علية وتحول من صبى ميكانيكى الى ميكانيكى كبير جدا وصاحب ورشة وهكذا تحولت الورشة الى مكان للمزاج وتعاطى المخدرات دون خوف او حياء او خجل ومن اين ياتى الخجل لشخص غرست المخدرات بداخلة وجرت فى دمائة وشرايينة وعندما تزوج اراد ان يعلم زوجتة الدرس فى ليلة الزفاف ولكن العروس رفضت الدرس
انتهى الدرس يا
نعم رفضت من اول يوم ان تتعاطى ما يغيب عقلة فهى ابنة منطقة فقيرة شعبية تربت على العيب والحرام وان تناول ما يغيب العقل عيب وحرانم اما لماذا تزوجت الميكانيكة فلانه ارادت ان يكون لها منزل وبيت واسرة وعندما تقدم الميكانيكة وكعادة اهل الاماكن الشعية الذين يفترضون حسن النية فى الناس وافق الوالد بدلا من ان تظل ابنتة بجوارةبلا زواج ولكن العروس فوجئت برجل غريب بلا قلب كل ما يهم هو اشباع شهواتة دون مراعاة لادميتها وانها انسانة وعندما يتعاطى المخدرات فى معظم الوقت يتحول الى وحش ادمى بلا قلب ولكن بانياب ومخالب قوية مفترسة ووهكذا حياتها سواد فى سواد وعذاب فى عذاب ولكن الىا متى هذا العذاب
شىء من العذاب
كانت تتمنى ان تعيش حياتها مثل الاف بل ملايين النساء ويكون لها اسرة واطفال حياة عادية بلا احلام ولا طموحات الا راحة البال ولكن كيف تتواجد راحة البال مع المخدرات لا يصلح ابدا ان المخدرات التى ادمنها زوجها حولتها الى انسانسة خائفة مرعوبة من كل شىء حتى عندما يصفع الريح باب الشقة تحس وكان العدو يقترب منها ليسلبها اغلى ما تملك وعندما كانت الريح تصفق فى الخارج كانت تشعر كان القنابل تنفجر من حولها اى انها كتنت تعيش فى رعب وعذاب وكثيرا ما اعتقدت ان زوجها سوف يقتلها ويعذبها ليس ذلك فقط وانما ازداد الزوج فى عذابة لها بفعل ما لا يصدقة عقل
ما لا يصدقة عقل
ولم يتوقف الزوج عند ما يفعلة مع زوجتة من خطايا وهى تقاومة مقاومة الضعيف الذى لا امل له فى الحياة ولكن ما حدث اليوم لا يصدقة عقل لقد اخذ زوجها الغائب عن الوعى يصطحب الساقطات الى منزله لقد فوجىئت الزوجة بامراة تدخل عليها البيت مع زوجها وهى غائبة ايضا عن الوعى ماذ يحدث واى سلطان للمخدرات الملعونة عليهم حولهم الى اقل من الحيوانات لقد مارس الزوج المسطول الخطيئة مع الساقطة على فراش زوجتة فى وجودها وهى تضرب اخماسا فى اسداس لما يحدث وبعد ان ظنت ان ما فعلة الزوج لن يتكرر لم يحدث بل اصبح يتكرر يوميا ان يصطحب الساقطات الى منزله ويمارس معهم الفحشاء دون ان يتذكر ان من يفعل ذلك كمن يترك اللحم الطيب وياكل اللحم النتن الخبيث ولكن الزوج المسطول اصر على اصطحاب الساقطات الى منزلة دون خجل او حياء ولكن لصبر الزوجة حدود ورفضت الحياة مع الزوج المسطول صديق الساقطات ولكن والدها العجوز اكد لها ان كلمة الطلاق ممنوة فى عائلتهم وعليها ان تصبر ةوتتحمل ولم تخيل الاب انه يسلم ابنتة الى عزرايئل عندما وجدت الزوجة نفسها وجها لوجة امام زوج مسطول وساقطة تقتحم حياتها وخصوصيتها يوميا
النهاية
وكانت النهاية مفزعةومحزنة جدا جدا ففى ليلة وكالمعتاد اصطحب الزوج المسطول ساقطتين الى الشقة وطلب من زوجته ان تعد قعدة المزاج ووهذا ما فعلتة الزوجة ولكن حدث فى هذا اليوم ما جعل الزوجة تنفجر كبركان وهو ان احد الساقطات حاولت ان تتودد الى الزوجة وهى مسطولة وطلبت منها ان تفعل معها الفعل الشاذ الجنسى ولكن الزوجة رفضت صرخت وارادت ان تخرج لتستنجد بالجيران ولطكن الزوج قاومها وحاول ان يثنيها عما تفعلة ها ظلت تصرخ اما المسطول فلقد تناول سكين المطبخ وطعن بها زوجتة فسقطت دامية مضرجة فى دمائها ضحية المخدرات والزوج الميكانيكى مدمن المخدرات الملعون
---------------
للفايدة