|
على كثر ما طرح هالموضوع في المنتديات ومواقع التواصل الاجتماعي واشبع طرحاص
الا اننا لا زلنا لا نستطيع ان نحدد بدقه ما نريد ..!
أمر محير بالفعل ..!
هل نريد فعلاً الاستغناء عن السائق الاجنبي وتقليل نسبة الجرائم وقضايا التحرش التي
تأتي من وراءه ويسمح للمرأه بقيادة السياره والاعتماد على نفسها في مشاويرها العائليه ..
ام نبقي عليه ونتحمل زياده اعباء العماله الوافده وزيادة نسبة التحرشات والقضايا المتعلقه بها ؟!!
مع العلم ان في كلا الحالتين ارى ان قضايا التحرش والانفلات الاخلاقي على الطريق لن تنتهي
فها نحن نراه باعيننا في الطرقات والاماكن العامه بين الشباب ولكن الفرق هنا ان المتحرش الذكر
تغيرت جنسيته ( متحرش وطني )..!
صدقوني .. قرار السماح لقيادة المرأه للسياره قرار لن يتأخر كثيراً وقد اصبح المجتمع الان بسبب
كثرة الزخم الاعلامي حوله وتناوله بكثير من المواقع والمواقف وادخال هذا الموضوع وحشره في
كثير منالمواضيع جعله يأخذ صفة الاعتياد عليه بالقول الى ان يصل الى مرحلة الاعتياد عليه بالفعل .
شوارعنا متخمة بالمركبات والبشر فلا اظنها تستوعب اكثر مما هي عليه الان .. فكيف سيصبح الوضع لاحقاً ؟!!!
الله المستعان
اشكرك يالوفاء على الطرح
تحيتي وتقديري
|
|
 |
|
 |
|
لك مني جزيل الشكر على مداخلتك الجزلة
وصدقني لو تجيني السيارة هدية ماركبتها وبصراحة أكثر لو قادت المرأة السيارة لتبرع كل الشباب بخدمة أهاليهم وما أتصور كيف لو عطلت السيارة فيني بمكان مقطوع كيف بيكون حالي الله يستر ويارب يلغون الفكرة والحمدلله وابو متعب رجع أمر الموافقة للشعب وماأظن أولاد الحمايل بيوافقوا لمحارمهم يقيادة السيارة