|
الديوث الذي احضر اجنبي داخل بيته وبين نسائه
ليقوم بدور السائق
اما الذي يرفض ان تركب ابنته مع سائق
ومطبقا لشرع الله في الخلوه ويفضل ان تعتمد بنته
او زوجته على نفسها فهذا ليس بديوث
هذا من الاشراف
مشكلتنا في الشباب المسلم الذي يكون قطا وديعا في الخارج
ووحش كاسر في بلاده بسبب فقد النضام وعدم الانصياع له ان وجد
هذا النضام
عجبا لانسان هذا الزمن الذي يقلب الحق الى باطل والباطل الى حق
|
|
 |
|
 |
|
وانا اقول عجبا لمن يرضى بأن تسافر ابنته او زوجته وحدها واذا حصل عليها عطل في السياره تنام بالسياره او ينقذها احد الذئاب البشريه الى المكان اللذي يبغي ويصلح لها البنشر وعطل في السياره وربما يدق لها مسمارفي النهايه او تروح تسمر عند صاحبها حتى ساعه متأخره من الليل ثم ترجع للبيت بحكم انها داخل المدينه وانها لم تسافر وهذا ما سمح لها به النظام وبعدها يحلس السماء الديوث اللي تركها على حل شعرها
حبيبي راعد الوسمه حنا في بلد محافظ وقبلي وقدوه للشعوب المسلمه وان رضي بعض الناس ببنته او زوجته تقود السياره وتركب راسها فسيكونون قله اما الاكثريه فلن تصير هذه الامور بأذن الله والدليل على اننا في مجتمع ما يصلح فيه بأن تسوق المرأه السياره حالات الخطف والتحرش التي تطلع لنا يوميا في الصحف الالكترونيه والكثير من المشاكل التي لا يرغبها عاقل
وانا لا اقول ان قيادة المرأه لن تحصل بل ستحصل لأن بني ليبرال والعلمانيون ومن لا تعنيه حدود الشرع ومحاذير الاختلاط يسعون حثيثا في الاسراع بالسماح لقياده المرأه للسياره وسيتحقق لهم ذلك
ونحن المساكين اللذين لا ندرك عواقب الامور نطبل لهم ونتمنى الاماني بان يصير ذلك قريبا
نسأل الله بأن لا ياتي ذلك اليوم واللذي سيشيب الشعر منه ويصبح الحليم حيران ويكثر الخب حيث وعد قيام الساعه
شكرا راعد الوسميه لك لأقتباس ماخلتي والتعليق عليها ومما دعاني للعوده مره ثانيه
الاختلاف لا يفسد للود قضيه
تقبل تحياتي