|
.
العم يحي الزهراني .. الاخ راعي الوسمية.
تكلفتما والله ملا تطيقانه , وانتصر كل منكم لرأيه وحكمتم على الناس بالجملة ـ بالدياثة.
فأتقوا الله.
المرأة الان تسوق في البادية وفي اطراف الهجرالمنتشرة في الشمال او نجد او في الجنوب, لحاجة ماسة اما لمرض ولي مقعدر او طاعن في السن
او لعدم وجود الابناء,وتقوم بكل ما تحتاجة اسرتها.
في المقابل هناك الاف العوائل والفضلاء من أولياء امور بنات وعلماء ودعاة وخيرين.. لديهم سائق, وقد استوعوا عوائلهم بالجلمة لديهم.
فهل كل هؤلاء ديثة.
فهل يكون للحوار منطق اخر غير هذا؟
اذا طبق نظام سياقة المرأة وكان هناك امن للطرق ومرور يقوم بواجبة ويحاسب على تقصيره و قانون عقوبات يحفط للناس اعراضها وحقوقها بحيث يطبق في البلاد على الامير قبل الغفير.
فسوف اقدر لكل شيء قدره.. وولي ووليهم الله.
.
|
|
 |
|
 |
|
حياك الله اخي براق الحازم
اخي الكريم ابدا لم نتحمل ما لا نطيقه هذا حوار وكل انسان مسئول عن كلامه والدياثه لم اطلقها على من لديه سائق سياره فمعظم سائقي السيارات ناس محافظين وحريصين ولا عندهم مشاكل
اما قيادة المرأه للسياره في مجتمع يختلف عن باقي المجتمعات فأعتقد انه من المصائب ولا نرضا ه خاصه ونحن مجتمع يختلف عن باقي المجتمعات
شاكرا لك مداخلتك ونصحك