|
جزاك الله كل خير ع الموووضوع الرائع ولكن
ياااخى
اتمنى ان تسمى الاشياء باسمائها
الخيانة معناها
الزانى
وهذ اا لفظ شرعى
قال تعالى
ولاتقربوا الزانى انه كان فاحشة وساء سبيلا
اماااااا من يريد تلطيف فحاشة الزنا
باسم الخيانة
لاوالف لا
وشكرا لك
|
|
 |
|
 |
|
مرحبا بك أخونا الغالي ( معيض المجلد ابو مشاري )
اشكرك على المرور والتعليق :
ربما مصطلح الخيانة عام في كل ما له ذي صلة بالزوجين والموضوع واضح لكن يبدو أنك لم تقرأ إلا العنوان وهذه مشكلتك أنت الله يحفظك وليس مشكلة العناوين أو محتويات الموضوع ,
فمثلا :
ما موقف الشرع من خيانة الزوج لزؤجته جنسيا ؟؟
وكذلك ,,,
جريمة الزنى في حكم الشرع والدين :
الزِّنى: هو وطءُ الرَّجلِ للمرأة التي لا تَحِلُّ له .
: الزنا من أعظم الحرام وأكبر الكبائر، وقد توعد الله المشركين والقتلة بغير حق والزناة بمضاعفة العذاب يوم القيامة والخلود فيه صاغرين مهانين لعظم جريمتهم وقبح فعلهم، كما قال الله سبحانه : وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا إِلا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فعلى من وقع في شيء من ذلك التوبة إلى الله سبحانه وتعالى التوبة النصوح، واتباع ذلك بالإيمان الصادق والعمل الصالح، وتكون التوبة نصوحا إذا ما أقلع التائب من الذنب، وندم على ما مضى من ذلك، وعزم عزما صادقا على أن لا يعود في ذلك، خوفا من الله سبحانه، وتعظيما له، ورجاء ثوابه، وحذر عقابه، قال الله تعالى ك وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى فالواجب على كل مسلم ومسلمة أن يحذر هذه الفاحشة العظيمة ووسائلها غاية الحذر، وأن يبادر بالتوبة الصادقة مما سلف من ذلك، والله يتوب على التائبين الصادقين ويغفر لهم .
دمت في حفظ الله ورعايته .