رد : رساله وصلتني على الخاص ..وأبغى ردكم ..
أخي العقيد أبا صالح ... تحية طيبة وبعد ...
رضا الناس غاية لا تُدرك ... ولن تُدرك !!!
أنا أجزم بأن المؤيدين لك أكثر بكثير من المعارضين
ولم أُلاحظ منك إلا الحياد ... والفكر الراقي ... ودماثة الأخلاق !!!
وألحظ فيك (برغم صغر سنّك حفظك الله) أنك تفكّر بعقلية رجل في الأربعين أو الخمسين !!!
ملاحظة : لا تلتفت للأمور التافهة !!!
|