هل أنتهت الصداقة بعلاقة المصلحة؟..
في زمن المتغيرات نلاحظ أن هناك صداقات تبنى
طبعاً أتحدث عن الصداقات التي بها ترتكز أواصل التواصل والمحبة والتقدير والتضحية..
أتحدث عن العنصرين الذكوري والأنثوي.. فيما بينهما كلاً في تصنيفه وليس لتبادل الصداقات فيما بين الذكر والأنثى حتى لا يفهم الموضوع بهذا الجانب...
وهنا أرمز للأصدقاء فيما بينهم وإلى متى تمتد هذه الصداقة..
بالمقابل فئة أخرى وهي صداقات المصلحة والتي تنتهي بمجرد أخذ المصلحة وتنطفيء مثل النار في لهيبها ثم تطفاء في لحظة سريعة بذريعة أنتهت المصلحة..
لنقول هل طغت صداقة المصلحة على الصداقة المتينة في هذا الزمن؟..
هل تعرضت/ي لصداقة أنتهت بمجرد إتنهاء المصلحة وكأنه بعد ذلك لا يعرف منهما الآخر؟..
متى تعرف أن هذه الصداقة أنها أنحت لصداقة المصلحة..
لكم دفة الحوار في هذا الجانب المهم الذي أعتبره تأصل في نفوس الكثير مع الأسف..
لكم خالص التقدير....
''
'''
بقلمي...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|