...رغم الصداع الدي يكاد يفتك بأحرفي
قرأتها أكتر من مرتين !!
وخرجت منها بفكرة ... أني بحاجة لقراءتها مرة أخرى!
وأنا وقلمي نشكو صداعي المرهِق
فأغادر وأترك إعجابي ...ولي رجعة قد يكون وقعها مختلف ..
في بلاط سيد الادب براق الحازم ..
تعلم أن نصوصك تجعلني أفكر طويلا وعميقا ..تحفزني على تلاوة صلواتي الفكرية كي أصل منك إلي نتيجة حتمية ...!
الأدب عندما يأخذك إلى حيث العمق ..عندما يجعلك تقرأ وتقرأ وتقرأ .. عندما يجعلك تتنفس تحت الماء .. يستحق
حتما الوقوف علية ككل الجماليات في الكون..
واظنني سأبقي طويلا هنا لأتزود بأبجديتك الفريدة..
لك ولفكرك ..