المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوفاء
أختي سقيا لا جديد في قضية عنف الأطفال فلو وجد رادع لمن يقوم بتعنيفهم لما تجرأ أحد على ذلك ففي الدول اﻷجنبية وهي دول كافرة لﻷطفال حقوق عندهم وتحمي الطفل حتى من أسرته لما لايكون قدوتنا في ذلك نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم حيث كان يسلم على اﻷطفال ويلاعبهم وكان الحسن والحسين رضوان الله عليهم يركبون على ظهره وهو يصلي بالناس فلم ينهاهم او يزجرهم فلو كان عندنا حماية وعقوبة لمن يعنف اﻷطفال لكانوا ارتدعوا وفكروا الف مره قبل الاقبال على تعنيفهم ولك أختي خالص شكري