رد: ما هو رايكم بصرحه ... موضوع للنقاش ؟!؟!؟!
أخي محمد الساهر حفظه . يد ماتسرق ماتقطع ومافيه نار من غير دخان أنا لي أقرباء بالولايات المتحدة الأمريكية حاليا يدرسون وبزوجاتهم معهم . وسألتهم وقالوا لي والله إنا نعامل بكل إحترام وإنا في أمن مثل بلدنا وأفضل قلت له نسمع عن مشاكل تحدث للسعوديين هناك قال يا أخي الذي يمشي محترم ومن حاله في شانه والله ما أحد يعترضه ولكن هناك أشخاص يروحون المراقص ويتناولون الكحول ويخرجون آخر الليل وهم في عالم آخر وهناك أشخاص يعملون دعاه أخواننا في الله اتجهوا لمنحنى آخر غير الذي ابتعثوا من أجله وهناك أشخاص يروحون أماكن مشبوهة وهناك أشخاص لهم قضايا سياسية وهؤلاء هم الذين يتعرضون الى مضايقات في أمريكا ويتم القبض عليهم
أخي انظر لنا نحن في بلدنا كيف نتعامل مع الباكستاني والبنقالي واليماني باحترام ويأخذ حقوقه أفضل منا ولكن لو أخطأ أو هرب مخدرات أو سرق هل سنتركه لا وألف لا لابد أن يقبض عليه ويأخذ عقابه
حالهم حالنا وهذه هي الحقيقة من يخرج من بيته لعمله ويعود لبيته ولا يروح أماكن مشبوهة ولا يتعاطى مخدرات والله ما أحد يتعرضه
كم عندنا في السجون من جنسيات مختلفة بسبب مخالفتهم انظمة وقوانين البلد وبسبب جرائم ارتكبوها
انظر لبعض شبابنا هنا هداهم الله في اليوم الوطني وش يسوون وخاصة في جدة يعتدون على المارة ويغلقون الطرق ويأذون العوائل وووورويروعون المارين من أمامهم هؤلاء لو يسافرون أمريكا وش حيكون حالهم
بعض شبابنا هنا يعملون تصرفات غريبة ودخيلة على مجتمعان وما قضية شباب القصيم الذين تناقلت قضيتهم الصحف والمواقع الإلكترونية والشاب الذي قتل فتاة جدة الممرضة وللأسف يعمل معلما والشاب الذي قتل فتاة الشرقية وغيرهم كثير والاستراحة التي بحي السامر بجدة قبضوا فيها على اكثر من عشرين شاب يمارسون أعمالا لا أخلاقية هؤلاء لو سافروا أمريكا بعثة وش بيسوون
للمعلومية . فيه ناس يحضرون الماجستير والدكتوراه بأمريكا وسيعودون بأعلى الشهادات نسألهم ويمتدحون أمريكا وتعاملهم مع الشاب السعودي ومن له قريب يدرس بأمريكا يتصل عليه ليتأكد من صحة كلامي
وأخيرا . والله يابعض الشباب وهم قلة ولله الحمد أنهم بتصرفاتهم يسيؤن لسمعة بلدنا ويجبرون الدول التي هم فيها لإساءة الظن بكل شبابنا
شكرا لحبينا وأخونا محمد الساهر
دمت في حفظ الله
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التعديل الأخير تم بواسطة جمعان مفرح (ابو طلال) ; 25-05-2013 الساعة 03:35 PM.
|