[أبو عبد العزيز]

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لانبي بعده ... وبعد


محمد بن سعيد بن مجحود الخزمري الزهراني
من أهالي قرية الصفح ... يحصل على درجة الدكتوراه من جامعة أم القرى بتقدير ممتاز

مصادر المعلومات والصور

الأستاذ الفاضل : سعد بن مجحود بن سعيد الزهراني

.................................................. .................

يوم الأثنين الموافق 24 / 7 / 1434 هـ كان يوما استثنائياً بالنسبة للطالب :
محمد بن سعيد ، فهذا اليوم يمثل منعطفا جديداً في مسيرته التعليمية ، وفيه إيضاً
حصل على الدرجة العلمية التي سهر وتعب وجد واجتهد حتى نالها .

موضوع الرسالة :
استراتيجية مقترحة قائمة على التغير المفهومي في تعديل التصورات البديلة
عن بعض المفاهيم النحوية لدى طلاب الصف الثاني المتوسط واحتفاظهم بها

المناقشين :
د. دخيل الله محمد الدهماني ( المشرف على الرسالة )
أستاذ المناهج وطرق تدريس اللغة العربية المشارك بأم القرى .

د . مرضي غرم الله الزهراني ( مناقش داخلي )
أستاذ المناهج وطرق تدريس اللغة العربية المشارك بجامعة أم القرى .

أ.د. حسن جعفر الخليفة ( مناقش داخلي ) .
أستاذ المناهج وطرق تدريس اللغة العربية بجامعة الملك عبد العزيزبجدة
وهوأحد الأعلام المشهورين والمؤلفين البارعين ويعرف( بصاحب الفصول ) .

وبعد مناقشة استمرت مايقارب الثلاث ساعات منح الطالب :
محمد بن سعيد درجة الدكتوراه بتقدير ممتاز مع التوصية بطباعتها على نفقة الجامعة
كما اوصوا بتداولها بين الجامعات السعودية ومراكز البحث العلمي للإستفادة منها .

حضر هذه المناقشة جميع أقارب الدكتور محمد يتقدمهم والده المربي الفاضل :
سعيد بن مجحود بن سعيد ، وكذلك رئيس قسم المناهج وطرق التدريس بجامعة أم القرى الدكتور :
عبد الله بن محمد آل تميم ، وكذلك الدكتور : عبد الله العبادي وكيل جامعة الطائف سابقا
كما حضر جمع غفير من زملاء وأقارب وأصدقاء الدكتور يتقدمهم المربي الفاضل :
حسن بن هلال وأبنه محمد قادمين من مدينة جده والذين حرصوا على المشاركة في هذه المناسبة .

ونحن بدورنا نبارك للدكتور : محمد بن سعيد حصوله على هذه الدرجة العلمية ، كما نبارك
لوالده الكريم الأستاذ : سعيد بن مجحود وأعمامه الكرام وجميع عائلة آل مجحود الكريمة
ونسأل الله أن تكون عونا له في طاعته مع تمنياتنا له بمزيد من التوفيق في حياته العلمية والعملية .

أترككم مع عدد من الصور لهذه المناسبة :

























إلى اللقاء في تقرير آخر ... أبو عبد العزيز