رد: الحكم بينك وبين الآخرين النظام والقانون لا المحسوبية والفوضى الخلاقة :
الاستاذ سعيد عبدالله الزهراني
لا ابالغ اذا ماقلت لك ان الانظمه والقوانين التي وظعها الانسان لاتبعد كثيرا عن انظمة الاديان
والوقت لايتسع لتوضيحها وسوف اذكر لك بند من اتفاقيات جنيف تتطابق مع الدين
وهو معاملة اسير الحرب معامله حسنه وقد اوصى النبي عليه السلام باحترام الاسير ومساعدته
المشكله لاتكمن في النظام وان كان وظعي المشكله في الانسان ذاته
وانا اعني بالانسان الانسان العربي والمسلم لناخذ مثال
لو قطع الاشاره امير غير مسؤل ..هل سيعاقب ام سيذهب دون عقاب؟؟
بينما لو فعل ذلك مواطن هل سيعاقب ؟
من خلال التساؤلين اجد ان النظام ليس بنضام حقيقي ونحن نفتقر الى تطبيق الانضمه
النظام وان كان وضعي فهو معمول به في الدول المتقدمه وبحذافيره لاوجود للواسطه
ولا فرق بين رئيس الجمهوريه والمواطن الكل سواسيه
وبه وصلوا الى اعلى المراتب ونال كل ذي حقا حقه
عندنا الواسطه
النضره الدونيه
العنصريه
تفضيل قبيله عن اخرى
القبليه واشيا اخرى لايتسع المقام لذكرها كل هذه المعطيات
كانت سبب مباشر في الغاء القوانين والانضمه عندنا
وان طبقنا ماتبقى من انضمه فهي ضد الفقير من عامة الشعب
الذي لا حول له ولا قوه
استبعد تطبيق الانضمه كامله ليصبح المواطن العادي والمسؤل في منزله واحده
فنحن اعراب مداد للاعراب في الجاهليه مرورا بداحس والغبراء وربما الى يوم القيامه
مع فائق تقديري
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|