.
.
رمت الفؤاد مليحة عذراء
بسهام لحظٍ ما لهن دواء
مرّت أوان العيد بين نواهد
مثل الشموس لحاظهن ظباء
فاغتالني سقمي الذي في باطني
أخفيته فأذاعه الاخفاء
(عنترة بن شداد)
جعلنا علامات المودة بيننا
تشابك لحظ هن أخفى من السحر
فأعرف منها الود من لين طرفها
وأعرف منها الهجر بالنظر الشزر
(مجنون ليلى)
.
.
على ايام عنتر ومجنون لسه كانت الصورة ابيض واسود..
اجل لو شافو دي وش كان قالوا.. 

يا لله يا شذى شدي حيلك الصورة الجاية لك .
مساك شعر.
..
.