|
متابع بشغف
فحب التاريخ و التاريخ الصحيح يسري في دمي
الحقيقه انني ضد خروج قبيلتي (زهران) على ولي الآمر التركي ولا احبذا قرأة التاريخ من هذه الناحية فأبا ان يكون ابطال زهران من الخوارج فمعروف عن الزهارين الوفاء و الكرم والشجاعه والطاعة لولي الآمر....
أمل منكم الإفادة بهذا الخصوص!!!
واذا اصرينا على ان قبيلتنا خرجت وانتفضت وثارت ضد دولة الخلافة انذاك فاخشى ان يكون لقبيلتنا يد في قتل الخلافة الاسلاميه وهذه وصمة عار اتمنى الا توصم بها قبيلتي الحبيبة.
|
|
 |
|
 |
|
اخوي بن راشد ..
المسأله ليست بهذه الصوره
العثممانيون في بداية خلافتهم كانوا مصدر قوه للمسلمين
ولاشك بإنه كان لهم الدور الكبير في نشر الإسلام
وهم من فتح القسطنطينيه عاصمة الروم كما بشر الرسول صلى الله عليه وسلم بذلك
وامتدح فاتحها ..كما نشروا الإسلام في جنوب ووسط أوروبا مثل البوسنه والهرسك وصربيا
بل أن فتواحاتهم وصلت حتى أبواب فينيا عاصمة النمسا
كما تركوا للشعوب حرية المعتقد وممارسة عاداتهم كما يريدون
لكن ! بعد أن اتجهوا نحو المشرق العربي لحماية الحرمين
الشريفيين خوفاً من البرتغال والإسبان التي كانت أساطيلهم تجوب البحر الأحمر
وبعد أن أتسعت دولتهم أصبحوا
يوكلون بعض المهام اإلى أناس ليسوا أكفاء أوربما لهم أطماع شخصيه
كوالي مصر محمد علي باشا الذي كان يسعى لتكوين أميراطوريه تشمل مصر
والشام والعراق ومصر أضافة للجزيره العربيه مستغلاً ضعف الدوله
فضلاً على أن العثمانيين أنتهجوا
في أواخرعهدهم سياسة التتريك خصوصا في الشام ومصرتحت مظلة جمعية الاتحاد والترقي
وهذا الامر وجد رفض عند الكثير من الشعوب خصوصاً الشعوب العربيه ولاتنسى تلك
الزكوات الباهظه التي كانت تفرض على الناس .ولم يكن لهم قبول لدى الكثير من سكان الجزيره العربيه
بحكم أنهم أعاجم وقبيلتنا على وجه الخصوص لم تتقبلهم كما ذكرت سابقاً
ولاعلاقة لقبيلتنا العظيمه بموضوع الخوارج
.
.