(قصص مثيرة.. من واقع الحياة الزوجية)
عرض بهلواني
صاحبان.. طلب أحدهما من الآخر أن يزوجه أخته بشرط أن ينظر إليها قبل ذلك، فوافق، ورسما خطة سرية للعملية.. دخلت الفتاة بالماء لأخيها الذي كان على السرير، ثم من باب المزاح أخرجت لسانها حتى آخره، وقامت بالقفز كما يفعل الحصان، والخاطب ينظر إلى كل ذلك من تحت السرير، ثم خرجت.
العجيب أن الخاطب لم يتأذّ من كل هذه (البهلوة)، بل خطبها بالفعل ثم تزوجها!
إلا الخطيب
خطب طبيب إحدى الفتيات، وذات يوم مرضت هذه الفتاة فذهبت إلى إحدى العيادات لحقن إبرة، قرأ الطبيب اسمها فارتجفت وتعرّقت من شدة الحياء، إن من عاداتنا ألا يرى الخاطب خطيبته إلا في يوم الدخلة! وقد كان ذلك الطبيب هو خطيبها.
لا أنف ولا رؤية!!
في أيام الخطبة كنت أود رؤية خطيبي، وكان أفضل توقيت لذلك هو عند خروجه من المجلس، أخبرني إخوتي أنه على وشك الخروج، كان الوقت ليلاً وكنت في الحوش فأسرعت أجرى وأجرى و..... (بووووو) لقد اصطدمت صدمة عنيفة بالباب الذي كان مغلقاً ولم أره بسبب الظلام.. كاد أنفي أن ينكسر، فلا أنا رأيت خطيبي ولا سلمت أنفي!
عرض تسويقي
في خطوبتها، دخلت أختي على خطيبها للنظرة الشرعية، فاستغرب أخي الصغير وأخذ يخبر كل من يأتينا، وحين يرد على الهاتف لا ينسى – بالطبع – أن يبلغ أقاربنا بآخر الأخبار: أبي سمح لرجل أن ينظر إلى أختي!
فبيّنا له أن هذا الأمر جائز شرعاً ويسمى (النظرة الشرعية)، ففهم الأمر أكثر من اللازم، وعندما جاء خطيب أختي في المرة الثانية قال له أخي: ترى فيه واحدة ثانية تبغى تشوفها؟!!!
--------
استراحة