الرسميات أصبحت واقع
من الناس من يفضلها وآخرين لا يفضلها في أموره الاجتماعية ، وأعتقد أن هذه الفئة قليلة .
ويفترض أن لا تكون الرسميات بين الأقارب مهما كانت المسببات ، لكن إن فضلوها فهذه خصوصياتهم وكل له مطلق الحرية في تسيير حياته الاجتماعية .
والتنافر له مسببات وهو حقيقة تصرف مذموم ولا يحقق الألفة والتآخي بين الأقارب وله آثار سلبية كثيرة .
والمصيبة عندما يكون التنافر بدون أي سبب