|
ابو منصور هلا وغلا بصاحب القلم والرأي الصريح :
سياسة الإحتواء والإستماع للأراء أيا كان مصدرها ولا حرج فيها ,, وأرى أنه واجب والتعالي على الناس صفة مذمومة وإلا قد يخرج من هؤلاء القوم كما خرج اسلافهم فالتحاور معهم قد نتجاوز تلك الأيام التي طالت بإرهابها المواطنين الأبرياء وإن تعددت الأسباب فالهدف واحد ,,, وأخشى أن يخرج علينا مسيلمة القرن الواحد والعشرين وأخشى أن يتبعهم الغاوون وناس باقي مغبينا لا نعلمهم الله يعلمهم .
أما الخلفاء الراشدين فنحن نستشهد بعدلهم وطريقة حكمهم ليس إلا والكلام ليس بالضرورة موجه لجهة معينه فنحن بأمننا وإستقرارنا الأفضل عالميا لكن هذا يجب أن يتماشى مع أمور ملحة لتلبية إحتياجات المواطن وأعتقد أن هذا حق مشروع .
اشكرك على العودة والحوار يحلو معك وذو شجون ابا منصور .
|
|
 |
|
 |
|
ابو عبدالله بارك الله فيك
حكاية الافضل عالمياً (كثر منها)
****
الرسول صلى الله عليةوسلم قال: ستجدون أثرة وظلما....الخ....
اخي العزيز: نعلم ان هناك نقص و أثرة وظلم ومانختلف عليه هنا هو الكيفية الشرعية لنقد المسئول من هرم الدولة خادم الحرمين الشريفين الى أصغر موظف في الحكومة..
وانت تشاهد مايتناقله الناس في وسائل التواصل الاجتماعي من نقد جارح وخروج عن النص ، ولم يسلم منه لاكبير ولا صغير من التشهير و التحقير....
مع العلم بأن ديننا أمر بالستر و النصح في السر والنقد في السر ، ونحن عامة الشعب يجب ان نثق في علمائنا و مثقفينا بانهم خير من ينقل احتياجات الشعب للمسئول.