رد : طرائف ومواقف لإضفاء جو المرح
بسم الله الرحمن الرحيم
الله يجزاك خير يا أبا حسام والله أني كل ما قريت موقف أن أتخيله وكأنه يحصل قدامي وأضحك منه والمشكلة أني وحيد لوا حد شافني ولا دخل علية قال وشفي الرجال أنهبل .
وعلى شأنك يا أبا حسام خذا هذا الموقف الطريف الي حصل لواحد من الشباب الله يذكره بالخير
كان هناك شخص ما لديه دباب كفرين شكمانين يصرح به ويمرح في كل مكان لم يترك مكان الا وأستهوته مغامراته بأن يطئه حتى الجبال التي يصعب على الدواب تسلقها .
وفي ذات مرة كان الموعد معى الموقف الذي حصل له
كان الوقت وقت الصرام
الوادي يعج بالحياة والحركة
الرجال والنساء
كلً مجتهد في عمله وحسب اختصاصه
قام أخونا قال فرصه أستعرض بالدباب
كشخ ولبس الثوب الاسود والغترة البيضاء والعقال
يعني في كامل أناقته
كان اليوم الاول ممطر
الطريق ترابي
ركب أخونا الدباب وهو في كامل غروره وأعتزازه بنفسه
يسم الله .... والظاهر أنه ماسمى من العجله
مايقطع راسه سيفين
كشخه ودباب ويالطيف الطف ماحد قده
بدأ ياخذه التحدي والاستعراض
وبدأت سرعة الدباب تزيد معها حتى وصلت الى أكثر من 80 كم في الساعة
أخذه بصره الى اليمين أو الى اليسار
يطالع في المعجبين به حسب ضنه
ويا ليته ما طالع مادري الا وهو داخل ملف
ومع السرعة واللفة ما قدر يسيطر على مركبته
وكانت النتيجة غير مرضيه هههههههههههههههه
انقلب الدباب ومعه صاحبه
والمشكلة ماهي في الانقلاب
المشكلة في المكان الي انقلب فيه ههههههههههههههه
المكان وحل طيني من أثار المطر
ههههههههههههههههههههه
وتعالوا شوفوا المنظر لصاحبنا والفرق بين قبل وبعد
طبعاً الثوب كان اسود يلق والغترة بيضاء تلق
وتحول الثوب والغتره الى الوان مشكله
قام الرجال وكل عظم منه يشتكي
ولا كنه تحامل على نفسه وأخذ دبابه
وعاد الى بيته يجر أذيال ......
وتمنى الفتى أن ما أحد يكون شافه
وقبلها وده يلفت كل الانتباهات اليه
تخيلوا منظر أبو [ ] بعد التمريغة الطينية
ههههههههههههههههههههههههههههه
ترون الموضوع عادي بالنسبة له ودائماً نتطرق اليه في السواليف والذكريات
تحياتي للجميع
|