عرض مشاركة واحدة
قديم 14-10-2013, 06:01 PM   #4269
الفقير الي ربه
كبار الشخصيات
 
الصورة الرمزية الفقير الي ربه
 







 
الفقير الي ربه is on a distinguished road
افتراضي رد: كلمات مـــــــن القلــــب الــى القلـــــــب

إشــــــــــــراقــــــــــات ..!
[ إنَّ الرُّجُولَة الحَقِيقيَّة بِمعْنَاها العَمِيق العَظِيم ، والَّتِي يتَّصِف بِها المُؤمِنُون هِي :

إيقَاظ القَلب ، وَتَحْرِيك الجَوَارِح ، وابتِعَاث الهِمّة ، لإعْلاءِ دين الله تَبَاركَ وتعالى ، وإرْغام أُنُوف الكَافِرين والمُنافِقين والجَاحدين والمُعاندين ،

من أجْلِ كَلِمَة الحق ، من أجلِّ ( الله أكبر ) ، مِن أجل ( لَا إِلَه إلَّا الله ) ، هذِه هي الرُّجولة الّتي يَجِب أن نتربّى عليها ، ويَجِب أن نتعلّمها ] .

د. سَفَر الحَوالي .

/

[ مَواهِب العُظَمَاء لَا تَتفتَّق إلَّا وَسَط رُكَام المشقّات والصُعُوبات ] .

د. عبد الكريم بكّار .

/

[ حقٌّ عَلَى المُؤمِن مُلَاينة أخيه المُؤمِن ، والرِّفق به ، وإقَالة عَثْرته ، ومُناصحته ، لِتدوم المحبّة ، وتَزْداد الأًلْفَة ،

ويَكُونوا إخوانًا مُتّحِدين ، كالبُنيان المَرصوص ، يشدُّ بعضه بَعْضَا ] .

د. حمود الحارثي .

/

[ إِذا بُلِيتَ بالَّذِين يَأتُونَ في مَجالِسِهم هذا المُنْكَر " تَصْنِيف النَّاس بِغيرِ حق " والَّلهَث وراءه ، فبَادِر بإنْفَاذِ أمرِ الله في مثلِ من قَال الله فيهم :

)
وإِذَا رَأيتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ في آيَاتِنا فَأعْرِض عَنْهُم حتَّى يَخُوضُوا في حَدِيثٍ غَيره وإِمَّا يُنْسِينَّكَ الشَّيْطَان فَلَا تَقْعُد بَعد الذِّكْرَى مَعَ القَوم الظَّالِمين ( ] .

د. بكر أبو زيد – رحمه الله-

/

[ طَالِبُ العِلم مِن أوْلَى النَّاسِ بِترتيبِ أوقَاته وأعماله ، ذلِك أنَّ طالِب العِلم من أعْلَم النَّاس بِقِيمَة الوَقت ،

وأيضًا لكونِه محطّ أنظار النّاس وقدوتهم ، وأيضًا لِتنوّع مسؤوليّاته ، وكَثرة حاجة النّاس إليه ] .

د. عبد العزيز السدحان .

/

[ ولا شَكَّ أنَّ الاخْتِلاط يَنْجم عَنه مَفَاسِد جمَّة ، من أولها : الخَلْوة المُحرّمة نفسها ، والّتي لا يُمكن مُنصِفًا أن يَجْحَد أنَّها ذات ارتِبَاطٍ وَثِيق جِدًّا بالاختِلاط ،

بَل لا بيئة تُهِّيء الخَلْوة المُحرّمة أقْرَب من بيئة الاختِلاط ] .

د. عبد الله العنقري .

/

[ التدخين عَيْبٌ في الجمادات
، فالسّيارة التي تدخِّن لَا تكون مَرْغُوبة ، ويكون ذلك عيبًا فيها!
فكيف بالإنسان ؟!
والحيوان المَوصُوف بِالبَلَادَة – وهُوَ الحمار – لَا يأكل أَورَاق التبغ الَّتِي تُصْنَعُ مِنْها السَجَائِر !
أَفَيَكُون الحَيَوان البَهِيم أَدْرَى بِمَصْلَحَتِه مِن الإنْسَانِ الفَطِين ؟! ] .

عبد الرّحمن السحيم .

/

[ إنَّ من الجَهْلِ الفَاضِح أن يَظُن ظَان أنَّ لِحَرَكَةِ التّغْرِيب أَهْدافًا سَامِية ، أو غَايَات عَالِيَة تَسْتَهْدِف الرّفع من مُسْتَوى الشّعوب أو الرُّقي بِالأفرادِ على المسْتَويَات كافّة .

إنَّ تَارِيخ حَرَكات التّغريب في العَالمِ الإسْلَامي شَاهِد عَلَى أنَّها مُجرَّدة من أيّ مشاريع حَضَاريَّة تَسْعَى إلى خِدمَة الأفراد والشّعوب ] .

د. عبد العزيز البداح .

/

[ أَليسَ مِنَ العَجَب ومِمَّا يَدْعُو إلى الشَّكِ وَالرِّيبَة ، أَنَّه لم يَدْعُ إلى قِيادةِ المرأة للسّيارةِ عَالم ولَا دَاعية ولَا مُصْلِح ولَا مُحْتَسِب ،

بَل إنَّ أَغْلَب المُتَحمِّسين لَهَا هُم الَّذِينَ يُنَادُون بِتَغْرِيبِ المَرْأة المُسْلِمَة ؟!، أَلَيسَ في هَذَا دَليل عَلَى أَنَّ وَرَاء الأَكمّة مَا وَرَاءَها ؟!

، وأنَّهُ أَمْر قَد قُضِي بِلَيل ، وأُرِيد به إِفْسَاد المرأة المسلمة ، وَأَنَّ الدّعوة لقيادةِ المرأة للسيارة صَنِيعَة دُعَاة تَغْرِيب المرأة المسلمة ، وَوَسِيلة خَطيرة لِتَحْقِيق أَهْدَافهم الخَبِيثَة] .

من بيان العُلماء حول قيادة المرأة للسيارة .

/

[ لَا يَخْلُو مُسْلِم من وجودِ نُقْطَة تُميّزه ، ونَواحِي إبداع تُبْرِزه ؛ فلَا بُدّ من إخراجِها ؛ لينتَفِع بِها المُسْلِمون ،

ذلِك أنَّ الّذِي يَعيش لِنفسِه يعيشُ صَغِيرًا بَسِيطا ، وكَذلِك يَموت ، والّذي يَعيش لأُمّته يَعيش كبيرًا عظيمًا ، وكذلك يموت – إن شاء الله - ] .

د. محمّد المنجّد .

/

[ العَمَل بغير إخلاص ولا اقتِداء ، كالمُسَافِر يَملَأ جِرابه رملًا يُثقِله ولَا يَنْفَعه ] !

ابن القيّم – رحمه الله-

/

[ الأخذ بِالأسْبَاب يَدلُّ عَلَى كمَالِ العَقل ، والتوكّل عَلَى الله يَدلُّ عَلَى كمالِ التّوحِيد .

فَمَن فرّط في الأسْبَاب اتُّهِم في عَقْلِه ، ومَن فرّط بالتّوكل اتُّهِم في توحيده وإيمانِه .

ومَن أخَذَ منهما جمعَ بين العقلِ والتوحيد ، وهذا أفضَل ] .

د. صالح المغامسي .

/

[ ثَبَتَ بِالتَّجْربة أنَّ كُل مَن أَدْمَن ( الاحْتِجَاج بِالخِلَاف في مُوَاجَهةِ النَّص ) أَفْضَى به ذَلك إلى رِقَّةِ الدِّين ،

فَيُصْبِح يَسْتَصْغِر كَثيرًا مِن الخَطَايا الَّتِي يَقْتَرفها ، وَالوَاقِع شَاهِد
.
وقد نبّه الشَّاطبي –رحمه الله - على هذه العلاقة فقال :

" في إتِّبَاعِ رُخَص المَذاهب مِن المَفَاسِد : الانْسِلَاخ مِن الدِّين بتركِ إتباعِ الدّليل إلى إتّباع الخِلَاف ، والاستهانة بالدِّين إذ يصير سَيّالًا لَا يَنْضَبِط " ] .

إبراهيم السكران .

/

[ نَحْنُ اليَوم نَفْعَل ونَمْضِي ولَا نُراجِع ، وفي ساعةٍ قريبةٍ قادِمة سنتوقّف مشدودِين ، نَسْتَعيد شريط الذكريات

)
وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى ( ]

إبراهيم السكران .
-----------------
للفايدة

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع

اذكروني بدعوه رحمني ورحمكم الله
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم



أخر مواضيعي
الفقير الي ربه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس