[frame="8 70"]
من مظاهر التكبر العقلي، عدم الرضا بما يرضى به بسطاء الناس،
{ أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ } ،
{ وَاتَّبَعَكَ الْأَرْذَلُونَ } ،
{ إِلَّا الَّذِينَ هُمْ أَرَاذِلُنَا بَادِيَ الرَّأْيِ }
ثم تبدأ صورة أشد من هذه حين يجعل المتكبر انقياده للأمر دليلا على أنه صحيح، وعدم انقياده للأمر دليلا على أنه خاطئ !
{ وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا لَوْ كَانَ خَيْرًا مَّا سَبَقُونَا إِلَيْهِ وَإِذْ لَمْ يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ هَذَا إِفْكٌ قَدِيمٌ } !
[ ناصر المدلج ]
[/frame]