[ال يتيم العلي الدوسي]

خطاب قوي وجريء وصريح ولكن رفضها اظن انه خطأ بل المفروض قبولها والسعي في اصلاحها والقبول ليس معناه اننا راضيين بعملها بل نطالب بالأصلاح وتبقى السعوديه تحت مضلة الأمم لحمايتها قدر المستطاع .
وهم ما قدموا العضويه للسعوديه الا لحاجتها الماليه .
فممكن يدخل عدو ( اسرائيل + ايران ) ويدعمها ويصلحها لنفسه وتكون السعوديه والخليج فريسه للدول العدوه للسعوديه والخليج .
التخلي عن العضويه
كمثل الموظف الي شغال في شركه لا تعطيه حقه الكامل ولكن الشركه لها مميزات مثل الراتب والتأمين الطبي فلو تخلى الموظف عن وظيفته من اجل المطالبه بكامل حقوقه وهو لا يملك عرض وظيفه آخرى يكون عرض نفسه للخطر ان يبقى بدون راتب ولا تأمين طبي فلابد من الحصول على البديل كعرض قبل التخلي عن الرزق والحمايه ونحن نعلم يقيننا ان الله هو الرازق والحامي ولكن الحياه خلقت لسبب .
وانا ارى ان دعم السعوديه لأمريكا والأمم المتحده تكون في مصلحة جميع دول العالم خصوصا اذا كان الدعم ظاهر وعلى الملاء حتى تكون لنا الرجل الطولى في امريكا والأمم المتحده وبذلك سوف تستقر او تنخفض تدريجيا الأسعار ايا كانت غذائيه او اراضي او سكن او سيارات وغيرها كثير في جميع دول العالم وأظن ان بإستقرار إمريكا والأمم المتحده يمثل إستقرار العالم وخصوصا العربي والأسلامي وبها يتم قتل فتنة ايران واليهود من اننا سبب في ازمة العالم بل سنصبح نحن المصلحين ونحن من دعم إستقرار العالم وبذلك نساعد الفقراء على النهوض من جديد لدعم دولها فكلها شبكه واحده مترابطه وهي عملة الدولار التي سببت الكثير من المشاكل والحروب لعدم إستقرارها وبذلك نضرب عصفورين بحجر واحد والله أعلم فإن أصبت فمن الله وإن أخطائت فمن الشيطان .
ومشكوووووور على النقل وحسن الأختيار والله يعطيك الف عافيه .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ