رد : نعم، واللهِ، أخجل من خضوعي
شكراً لك على إهدائك ..
د/ عبد الرحمن العشماوي غني عن التعريف ..
وأخجل من بَني الإسلام لمَّا
أراهم في زماني كالقطيعِ
جموعٌ تَمْلأُ الدنيا ضجيجاً
فوا أسفا على تلك الجموعِ
إنه والله لأمرٌ مؤلم مُخجل ..
بعد أن كُنا في الصداره وقادة العلم والحضاره
أصبحنا نتوارى خجلاً ..
وكل هذا حدث بعد أن أوكل الأمر لغير أهله ..
بدايةً من رأس الهرم ..
لك جزيل الشكر أخي الكريم
|