[العندليب]

لو أن كلماتنا المكتوبه وحروفنا المنثورة تُبشر بعودة ( غالي )
لتمزقت كل أوراقنا
وجفت كل أقلامنا
ولكن ..
ماكتبت هنا رثاء ( لشيخ ) رحل بجوار ربه
أواسي بها ذاتي .. وأمسح بها دموع أغرقت كل مناديل الحزن
ليس بالسهل ( رحيل ) من نُحب ..
وعزائنا الوحيد بأنها مجرد دُنيا فانية .. راحلون منها جميعاً
ويبقى لنا مانُقدم من عمل يُرضي الرب

أبو أحمد العدواني
محمد الساهر
شكراً لتعازيكم الصادقة ومواساتكم
لا حُرمتم الأجر ..

أخوكم / عبدالله العدواني ..