المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حصن الوادي
والخزمري أحمد بن جبران كان نزار قباني للشيبان العاشقين في ذلك الوقت. يقول: هني عينك ياقمر يوم أنت بادي يامخيل كل وادي وهني عنق الدله وهني الفناجيل يوم يتلمس به الهيل وهني بيتن يسكنه وهني داره يوم يلمس في جداره وهني عين الشمس حن تبدي على الهيل من صلاة الصبح لليل وهني ثوب يلبسه وهني زاده يوم ينزل في فواده وهني قبر شق له وهني لحده يوم يمسي فيه وحده الله عليك يا أحمد بن جبران ،، قصيدة حركت داخلي أشياء وأشياء (وتروني مانيب شايب). ..................... [/SIZE][/COLOR][/CENTER]
الشاعر الضيف ،، تلفت وحاول مراراً وتكراراً العثور على ضالته ولكن دون جدوى. هدفه (الفوز بنظرة فقط) ،، وهدفه من هذه النظرة أن يخبر أهل قريته بما رآه عن ما يسمعون به عن هذه الأنثى. تشابهت الوجوه والأجساد ،، فذات اللبس وذات الحلي وذات الجمال في النساء الحاظرات. هو متأكد من وجودها بينهن ،، ولكن أين هي!!!؟؟؟ [/SIZE][/COLOR][/CENTER]