رد: الماء – كمورد استراتيجي
أهلين بكاتبنا المميز ( ابو مهند1 )
سؤال مشروع وكبير جدا ،
بشكل عام نحن متخلفون ومتأخرون عن الركب في مجال الصناعة لأننا وطن داذما عائش على المستوردات من ثقاب عود الكبريت حتى الطائرة وهي بعيدة المنال لأن هناك دول صناعية همست في إذن كل مسذول من بيدهم الحل والعقد أن لديكم البترول فلا تتعبوا أنفسكم في بناء مصانع يمكن أن تؤدي إلى الإكتفاء شبه الذاتي نحن نورد لكم كل ما تحتاجونه وأنتم مخدومون فصدق الجميع وهي زشبه بكذبة إبريل بل وذهبوا إلى زبعد من ذلك وهو عدم بناء جيش كبير مسلح بعتلد يرهب العدو لأنهم يسوقون دعمهم ومساندتهم بل وحضورهم متى ما طلب منهم ذلك ولكن بمقابل مليارات مثل ما حدث في حرب الخليج الثانية إبان إحتلال العراق للكويت وبقينا ندفع ديون تلك الحرب حتى الساعة ( 24 سنه ) لم نتخلص بعد !! وهو ما أتفق على تسميته بالدين العام الداخلي الذي بلغ أكثر من ستمائة مليار ريال من غير الذي ذهب من الإحتياط ،
ولكن للأمانة أن في ظل حكم أبو متعب الله يحفظه وسمو ولي عهده الأمين والنائب الثاني بدأت المصانع تحتل حيز لا بأس به ومشروعات صناعية وآخرها ( وعد الشمال )نعم كان كل شيئ متأخر لأن العموم تقاعس عن ذلك والمواطن الثري كان بإمكانه عمل شيئ لبلده لكن مثل هذه الصناعات تحتاج إلى دعم من الدولة وتساهم فيها حتى يكون الإقتصاد قوي ونصرف أموالنا داخلينا بدلا من أن يستفيد منها دول خارج الحدود،
هناك المواد الصحية وغيرها لماذا لا يكون هناك أكثر من شركة ويش المشكلة ؟ وأي مصنع موجود في المملكة لماذا لا ينافس معه الآخرون ؟ ولماذا لا يقدم له الدعم ماليا مقبل سعر زهيد للمواطن وفي متناول يد الإنسان البسيط ؟.
تقبل مروري <
|