
11-02-2014, 11:36 PM
|
|
الزهراني صاحب اختراع كاشف السيول حصولي على الجنسيه الامارتيه شائعه
الزهراني لـ سبق الهوية المتداولة وفيها صورتي مفبركة وسأعرف من فعلها
صاحب اختراع كاشف السيول حصولي على الجنسية الإماراتية.. شائعة
محمد الزهراني- سبق- الطائف: نفى العريف إبراهيم سرحان الزهراني أحد أفراد الحرس الملكي بالطائف ما تداولته مواقع التواصل الاجتماعي حول حصوله على الجنسية الإماراتية مؤكّداً اعتزازه بخدمته لوطنه وبحمله الجنسية السعودية.
وقال الزهراني لـ سبق :تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي شائعة حصولي على الجنسية الإماراتية وأن هناك تقصيراً من بعض الجهات الحكومية فيما قدمته من اختراعات وهنا أريد أن أبيّن أن حصولي على الجنسية الإماراتية غير صحيح مطلقاً والهوية الإماراتية التي ظهرت فيها صورتي مفبركة ."
وأضاف دولة الإمارات دوله أوجّه لها كل احترامي وتقديري ولرئيسها الشيخ خليفة بن زايد وللشعب الإماراتي الشقيق وحصولي على الجنسية ليس له أي أساس من الصحة".
وتابع لقد وجدت من الجهات المختصة في المملكة العربية السعودية كل الاهتمام والمتابعة والدعم المادي والمعنوي نظير ما قدمته، حيث إن مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية رحبت بجميع اختراعاتي التي قدمتها كما تشرفت بمقابلة كثيرٍ من المسؤولين من مدنيين وعسكريين وأبوابهم مفتوحة لمثل هذه الأعمال".
وأضاف : تشرفت بمقابلة رئيس الديوان الملكي والسكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين ورئيس الحرس الملكي الشيخ خالد التويجري وقد استقبلني بمكتبه الخاص وقدّم الدعم المادي والمعنوي وأوجه له كل الشكر والاحترام على ما قدمه لي وأيضاً أوجه كل الشكر للدعم والمتابعة من قِبل نائب رئيس الحرس الملكي الفريق أول حمد العوهلي والذي بدوره سخّر لي كل الإمكانات وتسهيل مهمة عملي وسوف نعمل جاهدين في معرفة من قام بهذا العمل وفبركة هذه البطاقة سواء بقصد أو من دون قصد ".
وأكّد الزهراني أن المملكة العربية السعودية ما هي إلا وسام على صدورنا وسوف نظل نحميها لآخر قطرة دم فينا".
يُشار إلى أن العريف إبراهيم سرحان الزهراني لديه عدة اختراعات من ضمنها "جهاز كاشف السيول والفيضانات" وحصل على براءة اختراع من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية وتم تكريمه وله عدة أعمال إنسانية شارك بها في عددٍ من القطاعات، وجاء هذا التوضيح منه بعد أن انتشرت شائعة قوية على مواقع التواصل الاجتماعي ذكرت أن الزهراني حصل على الجنسية الإماراتية وسلموا له هناك فيلا في أرقى أحياء أبوظبي وسيارة بالإضافة إلى سائق خاص وأعطي جناحاً خاصاً في أكبر الجامعات الإماراتية ليستكمل بحوثه العلمية وبراتب مغرٍ جداً, وذلك طبقاً للشائعة التي نفاها الزهراني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|