|
سرد وافي لاسطورة تستحق ان تخلد
وما اروع ان يكون الخلود على يد كاتب قدير كحصن الوادي
صدقا لاتعليق فالصمت في حرم الجمال جمال
فأي تعليق سيكون بمثابة التشويه لهذا النص المعجزة في صدقه واختصاره ووضوحه
رحم الله سعدى وجمعها ببعلها في جنات النعيم, عند مليك مقتدر
|
|
 |
|
 |
|
شكراً جزيلاً أخي وحبيبي شمس العصر
و روحك هي الجمال ،، وأنت بداية الجمال ونهاياته.
شكراً جزيلاً هلى الإطراء والمرور الكريم.
استودعك الله الذي لا تضيع ودائعه
أهم شي أنك استمتعت يا شنب
وغريبه ما جبت طاري سند وعراق ،، وكانوا سدود هههههههههه