رد: العفو عند المقدرة من قيم الإسلام وأخلاق الرسول !!
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياك الله يبو عبدالله
وتشكر على الموضوع الاكثر من رائع
وحبيت اشارك بوجهة نظري حول الموضوع
ولله الحمد الشعب طيب وابو متعب اطيب
وملكنا ماقصر مع الجميع وكان دوماً سند للكل
ويحب العفو والصلح والتسامح
لكن المشكله في الطرف الاخر اصحاب
اللجوء السياسي واصحاب السوابق
الكبيره الهاربين بعد مافعلو فعلتهم
لايريدون الصلح انما يردون ان يسعو في الارض فساد
وصدقني مثل تلك الشريحه لايستفاد منها حتى ولو اعطو
فرصه رايح يتكرر منهم نفس الفلم ويمكن اكثر
لذا من باع وطنه لايستحق ان يعيش فيه مره اخرى
وتقبل تحياتي
|
|
 |
|
 |
|
حياك الله أخوي العزيز ( نادر الجنوب )
واشكرك على ما طرحته من وجهة نظر تستحق الإحترام والوقوف عندها وأنا أتفق معك أن الوطن أغلا من الأشخاص وتخريبة من قبل آيادي أثمة ليس مقبول على الإطلاق .
وجهة نظري أخي العزيز كالتالي :
لو أحتوت البلدان العربية أبناءها بعد الجهاد في أفغانستان وتعاملت معهم على أنهم مواطنون كان تفادينا أسم القاعدة التي أسسها من أسسها فبدلا من حفظ حقوقهم أسموهم بالأفغان العرب فحصل الذي حصل وأصبحت تلك البلدان تعيش تحت وطأت تنظيم القاعدة واتسعة رقعة الخلاف والعداء وارتمت في أحظان الغرب والمجوس وأصبحت تفتح جبهات على مختلف الأصعدة لتنتقم من تلك البلدان التي هيأت لها في بداية الأمر لمحاربة السفيت ثم تخلوا عنهم وكانت ،،لكل فعل ردة فعل تساويه بالشدة وتعاكسه بالاتجاه ،،
وأنا أرى أنه يجب الفصل بين الإرهاب والإرهابيين وبين أصحاب الرأي والمنشقون السياسيون وولاة الأمر سبق وأن أجتمعوا برموز الشيعة فلماذا لا يكون الحال مع الآخرين والإجتماع معهم وليس في ذلك عيب بل العكس سوف يحسب لقادتنا ويحسب للقيادة الرشيدة حتم نحجم أو نقلص حجم المعارضة وحتى سجناء الرأي وهذا ما يهمني في الأمر ونحن لسنا بشعب مثالي أو الكل منزه من الخطأ هناك أمور أرى أن العقلاء بحاجة الى الوقوف عندها وتجاوزها.
شكرا لك وعلى لطفك ومشاركتك الرائعة.
التعديل الأخير تم بواسطة نادر الجنوب ; 14-05-2014 الساعة 08:21 AM.
|