عرض مشاركة واحدة
قديم 25-10-2014, 06:00 PM   #11
شذى الريحان
عضو اداري
كبار الشخصيات
 
الصورة الرمزية شذى الريحان
 







 
شذى الريحان will become famous soon enough
افتراضي رد: هام الفؤادُ بشادنٍ أَلِفَ الدَّلالَ على المدَى

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمعان مفرح (ابو طلال)   مشاهدة المشاركة

   منشور عجيب جدا ولكني بكل صراحة ما أرتاح لها وقد حذر الأطباء بأن بعض الأمراض تنتقل عن طريق القطط كما أنها أحيانا تتبول أو تتبرز في مداخل البيوت ورائحة مخلفاتها نتنه جدا جدا . كما أنها تتغذى على الفئران والحشرات والأفاعي وقد شاهدتها في منطقة الباحة تأكل الفئران والعقارب والثعابين والحشرات . واستغرب كثيرا عندما أرى البعض يربيها كما أن القطط دائما تنظف مكان خروج الغائط منها بلسانها وهذا منظر قذر جدا جدا ومقزز وسامحووووووووووووونا


اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمعان مفرح (ابو طلال)   مشاهدة المشاركة

  



المدونة ثقافية لكل العرب. مواضيع عن ، طب , البيئة ، تكنولوجيا ، أدب ، علوم ، الكون ، فيزياء ، فلسفة ، فنون... و مواضيع متنوع.












تم نشر في 5:22 م



تحتل القطط في البيئة الاسلامية خاصة والشرقية عامة موقعا متميزا عن الكلاب، و تنال القطة من الناس حظوة لا ينالها الكلب ، قناعة منهم بوداعة القطة ونظافتها، وخلوها من أمراض تنقلها للإنسان، على عكس ما هو شأن الكلب ، ولكن الطب الحديث يرى أن هذا الايثار كان في غير موضعه ، لأن القطط ليست أمنة كما توهم الناس ، بل هي مصدر خطر كامن لم يستبن لهم طويلا لأسباب عدة ، منها أن أمراض القطط تصيب أغلب ما تصيب فئة الأطفال وهم أقل الفئات شكوى ، وان كانوا أكثرها تأترا ، كما أن أغلب الأمراض ذات أعراض عامة غير واضحة المعالم ، تصعب ملاحظتها في مراحلها الأولى ، ما قد يشتبه مع أمراض أخرى تعزى الأسباب أخرى ، كالحمى والتعب ، و فقدان الشهية ، والآلام العامة وهكذا.



ربما كان من حسن حظ الإنسان أن أمراض القطط ليست بالقاتلة ، ولكنها دون شك مجهدة ، وقد تحمل للمريض مضاعفات خطيرة ، كما أنها أوسع إنتشارا مما نتوهم أو نقدر .

و قائمة الأمراض التي تنقلها القطط للإنسان عبر معايشتها والتصاقها به اكثر من أن تحصى ، مما يضيق المقام عن تعدادها ، لهذا سنتخير بعضا منها مما له خطورة وانتشار ، نستعرضه كنموذج لهذه الأمراض المحتملة ، التي تحميلها للناس قطة تبدو الوداعة على ملامحها.

أولا : حمى خدش القطط : سببه فيروس مسالم بالنسبة للقطة ، ولكنه شرس بالنسبة للإنسان ، لهذا فهو يعيش على مخالب القطة وبين أسنانها ، دون أن يسبب مرضا أو يؤدي إل أمراض ما ،ولكن ما أن ينتقل إلى جلد إنسان مع خدش من مخالب قطة ، أو عضة من أسنانها أثناء المداعبة ، حتى يؤدي إلى التهاب يتميز بالاحمرار و الورم و الألم يدوم أياما و أسابيع ، يصاحبه حمى وفقدان شهية و هبوط عام .

ثانيا : مرض التوكوبلازما : لقد إكتشف مؤخرا نوع من الطفيليات وحيدة الخلية يعيش في أمعاء القطط ، يدعونه التوكوبلازما ، كان مجهولا غامضا لأهل الطب ، حتى اكتشفت خطورته في احتمال تسربه إلى الجنين عبر المشيمة من أمه الحامل ، مما يؤدي إلى عيوب خلقية و تشوه ، وربما التعوق و التخلف العقلي .

ثالثا : شريطية الكلاب : وهذه تصيب الكلاب و تصيب القطط أيضا ، كما تصيب الإنسان ، إذا تعيش في الأمعاء الدقاق ، وهي إذا تخرج شرطياتها وقطع جسمها المتخمة بالبويضات ، تتناثرهذه البويضات فتلتهمها يرقات براغيت القطط و الكلاب ، وتكبر معها حتى يبلغ البرغوث أشده ، وإذا ما تصادف أن قفز البرغوت أو سقط في طعام طفل ، فإن الدودة تنطلق إلى أمعاء الطفل ، وتبدأ دورة من المعاناة .

رابعا : شريطية السمك : هذه أطول أنواع الشريطيات إذا يصل طولها إلى عشرين مترا ، كما أنها أطولها عمرا ، إذا تعمر حتى لعشرين عاما داخل أمعاء الإنسان والقطط والكلاب ، وقد اكتسبت هذا الإسم لان السمك يعمل وسيطا مشترك إذا تمكن في طيات لحمه حويصلات الدودة ، التي تعتبر أوسع أنواع الديدان الشريطية انتشارا ، لأن الدودة الواحدة منها تبيض مليون بيضة كل تلاتة أيام ، وأخطر ما فيها أنها تتغدى على فيتامين ب 12 ، ونقصه أهم أسباب فقر الدم الخبيث.

خامسا : أسكارس القطط : يعيش في أمعاء القطط نوع من الديدان الأسطوانية المتطفلة تسمى بالاسكارس ، وربما صادف أن ابتلع الإنسان بويضة منها ، فانها تفقس في أمعائه ، وتنطلق يرقة صغيرة تجوب داخل أحشائه ، ولهذا تسمى عند الإنسان مرض اليرقات المتجولة الحشوية ، وهذه قد لا تعيش أكتر من أيام أو أسابيع ، ولكنها قد تسبب الكتير من المعاناة و الضرر.

سادسا : إنكلستوما القطط : والإنكلستوما على ماهو معروف ديدان صغيرة ، تعيش على إمتصاص الدماء داخل الأمعاء الدقيقة ، وتخرج بويضاتها لتفقس إلى يرقات في الأرض الطينية المبتلة ، فاذا صادفت يرقات إنكلستوما القطط نفس فصلتها أكملت دورتها الطبيعية ، ولكنها لو صادفت إنسانا يسير حافي القدمين ، فإنها تخترق جلده ، وتتجول فيه ، ومن هنا سموها اليرقات المتجولة الجلدية ، التي تسبب الحكة والألم والبثور .

سابعا : القراع : وهو مرض فطري يصيب الشعر ، ويؤدي إلى تساقطه .

ثامنا : الحساسية : حيث أن بعض الناس لديهم حساسية خاصة لفراء القطط ، مما يؤدي إلى ألارتيكاريا أو الأكزيما ، أو الربو الشعبي .

وما إليه هذا بعض ما يمكن أن يقال في أمر القطط ن أو احتمال عدواها التي كانت خافية فيها مضى من زمان طويل .



















اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمعان مفرح (ابو طلال)   مشاهدة المشاركة

   أمراض تنقلها القطط
ويقدر أن حوالي 40%من القطط تحمل هذا المرض ويمكن انتقاله منها
إلى الإنسان وهوأشهر الأمراض التي يمكن أن تنتقل من القطط إلى
الإنسان ويظهر على جلد الإنسان على شكل حلقات حمراء تسبب الحكة
تتسع تدريجيا.
2- التهاب ملتحمة العين



ويكون بشكل في احمرار العين مع إفرازات صديدية ويسهل علاجه
في القطط والإنسان بالقطرات والمراهم والوقاية تتمثل في غسل
الأيدي جيدا بعد ملامسة القطة عند إصابتها بالمرض وعدم السماح
للقطة بالتنقل بالمنزل والصعود على فراش البشر وأماكن جلوسهم
أثناء إصابتها بالمرض .
3- التهاب الحلق واللوزتين


فإن بعض القطط تحمل الميكروب السبحي الذي يسبب هذه الالتهابات
والعلاج يكون بالمضادات الحيوية والوقاية تكون بعدم السماح للقطة
بوضع فمها في طعام أو شراب البشر.

4- النزلات المعوية


فإن بعض القطط تحمل ميكروبات السلمونيللا والكامبيلوباكتر التي قد تنتقل
إلى الإنسان وتسبب الإسهال والقيء، والوقاية تكون بلبس القفازات
عند تنظيف القطة وغسل الأيدي جيدا بعد ملاعبتها وإبعاد القطة عن
أماكن إعداد الطعام.
5- عضة القطة


أكثر من 75% من القطط تحمل في فمها ميكروب الباستيوريللا الذي قد
يسبب نوعا من الحمى وبعض القطط تحمل أيضا البكتيريـا العنقودية
وكذلك التيتانوس يمكن انتقاله عن طريق عضة القط هذا بالإضافة طبعا
إلى مرض السعار لذلك ينصح بطلب المساعدة الطبية العاجلة بأسرع وقت
بعد حدوث العضة بالذات إذا كانت القطة من خارج المنزل أو لو كانت القطة
منزلية والعضة عميقة وشديدة.
6- مرض خدش القطة



هو مرض تحمله القطط الصغيرة أكثر من القطط الكبيرة والبكتيريا المسببة
له تسمى البارتونيللا وتصل هذه البكتيريا إلى القطة عن طريق البراغيث
التي تصيب القطط وعندما تحمل القطة الميكروب ثم تخدش الإنسان تنتقل
العدوى للإنسان وأعراض المرض في الإنسان تتمثل في تضخم الغدد
الليمفاوية وأحيانا سخونة.
7- بكتيريا الهليكوباكتر بيلورى:


هي البكتيريا التي تسبب قرحة المعدة والاثنا عشر في الإنسان وقد ثبت
في بداية التسعينات إمكانية انتقالها من القطط إلى الإنسان والمرض ينتقل
عن طريق تلوث الطعام بفضلات القطط لذلك فالوقاية تتمثل في إبعاد القطط
عن أماكن إعداد الطعام وعدم وضعها على طاولات المطابخ أو طاولات
تناول الطعام وكذلك غسل الأيدي جيدا قبل إعداد أو تناول الطعام بالذات
بعد ملامسة القطط.
8- التوكسوبلازما


وهي كائن وحيد الخلية يصيب القطط عن طريق تناول لحوم غير مطهية
جيدا أو الأكل من لحوم الفرائس المصابة أو التعرض لأماكن تبرز القطط
الأخرى المصابة بالمرض مثل الحدائق أو الرمال والقطة المصابة تظل تخرج
البويضات مع البراز لمدة أسبوعين أو ثلاثة بعد إصابتها وتصبح بعد ذلك
غير معدية وتكتسب مناعة قد تبقى معها مدى الحياة أو على الأقل لفترة
طويلة جدا فلا تصاب ولا تعدي أحداً طوال هذه الفترة، والبويضات التي
تخرجها القطة هي التي قد تعدى الإنسان أو تعدى القطط الأخرى وهي قادرة
على البقاء حية على الأرض لفترة طويلة قد تصل إلى سنة أو أكثر بالذات
إذا تواجدت في الأماكن الرطبة المظللة وقد ثبت أن القطة المصابة تخرج
حوالي عشرة ملايين بويضة مع البراز يوميا.
9- الفيروسات


ومنها مرض السعار وهو مرض قاتل في معظم الأحوال لكل من يصاب به
من إنسان أو حيوان. والنجاة منه أمر نادر جدا، ويصاب الحيوان بالمرض
نتيجة تعرضه للعض أو الخدش من حيوان آخر مصاب،
فيصاب الإنسان به عندما يتعرض أيضا للعض أو الخدش من الحيوان
المصاب أو عند تلوث جروح الإنسان بلعاب الحيوان المصاب بالمرض.
وبعد انتقال العدوى يصل الفيروس إلى الجهاز العصبي ويؤثر فيه بشدة ,
فتحدث التشنجات الشديدة وتغير الشخصية وأعراض أخرى كثيرة
تنتهي بالوفاة غالبا.
والقطط أقل بكثير من الكلاب في نقلها للعدوى لأنها غالبا تكون ساكنة
إذا أصيبت بالمرض ولا تصاب بحالة التهيج والعض التي تصيب الكلاب،
والتطعيم متوفر لكل من الإنسان والقطط. للتعامل مع الجرح والوقاية
من النتائج المحتملة.





















شكرا لك على النصيحة والاضافة
رغم اني ذكرت كذا حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم !!

ربما القطط المشردة في الشوارع تعاني من بعض الامراض
لكن القطط المنزلية والمتابعة عند الطبيب البيطري والتي تاخذ تطعيمات ولقاحات
مؤكد ان ضررها اخف و صحتها مطمئنة

اضافة من عندي كمان



إعداد الباحث محمد لجين الزين
الإعجاز العلمي في سؤر = لسان الهرة ( هل القطة نجسة ام طاهرة )
لو تأملنا كفوف الهرة الصغيرة نلاحظ نظافتها لأنها تلعقها بشكل دائم مع باقي أعضاء جسدها
و الأم تقوم بلعق صغيرها طوال فترة الإرضاع و الحضانة و بذلك تنقل له حس العناية بنظافته.
أكد الرسول صلى الله عليه وسلم في العديد من الأحاديث أن القطط طاهرة غير نجسة،
وكان يسميها من الطوافين والطوافات في البيوت،
وكان يتوضأ من الماء الذي شربت منه القطة واعتبره طاهراً. والسؤال الذي يطرح نفسه:
هل كان الرسول الأمي عليه الصلاة والسلام طبيباً مخبرياً
ليقول إن الهرة طاهرة
و ليست بنجس، قال إن الكلب نجس
وهذا شبه معروف للجميع اليوم وأثبت علمياً،
فكيف علم بأنه لا يوجد في الهرة جراثيم.
لنطلع على هذا البحث وعلى الحقائق المخبرية
لواردة فيه، حيث قمنا ببعض التجارب وكانت النتائج العلمية
مطابقة لما جاء به النبي قبل أربعة عشر قرناً.
بعض الحقائق العلمية والتجريبية الموثقة عن الهر

أما سطح اللسان فهو مغطى بعدد من النتوءات المدببة المنشارية الشكل،
وهذه النتوءات المعقوفة الكبيرة المخروطية يجعلها مبرد حقيقي
أو فرشاة مفيدة جداً لتنظيف الجلد
القطط مجهزة بأفضل آلة للتنظيف وهي اللسان فالسطح
الخشن يزيل الشعر الميت وينظف الوبر المتبقي
أقوال أطباء مختصين بعلم الجراثيم
نادراً ما تجد جراثيم على السطح الخارجي للقط وإن وجد فإن القط سيكون مريض.
تقول الدكتورة جين جوستافسن: بعد تحليل مجموعة
من العينات للمقارنة بين اللعاب لكل من الإنسان والكلب والقط وجدنا
أن أكثر نسبة للجراثيم هي عند الكلب ثم يأتي الإنسان بمقدار
الربع للكلب ويأتي القط بمقدار النصف بالنسبة للإنسان.
و قال الدكتور البيطري المعالج سعيد رفاه أن القطط لديها
مادة مطهرة اسمها الليزوزيم.
والقطط تكره الماء وتبتعد عنه لأن الماء هو موطن
مثالي للبكتريا وخصوصاً إن كان راكداً والقطط تحافظ على درجة حرارتها
ثابتة فتبتعد عن الشمس ولا تقترب من الماء لكي لا تنتقل البكتيريا
لها وهذا يعلل عدم وجود جراثيم على فراء القطط الذي تحتفظ به جاف دائماً
بعض الحقائق من السنة المطهرة
إن سؤر الهرة طاهر كونها غير نجسة: فلحديث كبشة بنت كعب بن مالك: أن أبا قتادة –
والد زوجها - دخل عليها فسكبت له وضوءاً فجاءت هرة لتشرب منه
فأصغى إليها الإناء حتى شربت قالت كبشة:
فرآني أنظر إليه فقال: أتعجبين يا ابنة أخي ؟ قالت: قلت: نعم، فقال:
إن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ليست بنجس
إنها من الطوافين عليكم والطوافات "
عن علي بن الحسين، عن أنس بن مالك قال::
(خرج النبي (صلى الله عليه وسلم)
إلى أرض بالمدينة يقال لها بطحان، فقال: " يا أنس اسكب لي وضوءاً
" فسكبت له، فلما قضى حاجته أقبل إلى الإناء وقد أتى هر فولغ في الإناء، فوقف النبي
(صلى الله عليه وسلم) وقفة حتى شرب الهر ثم توضأ،
فذكرت للنبي (صلى الله عليه وسلم)
أمر الهر، فقال: " يا أنس إن الهر من متاع البيت لن يقذر شيئاً ولن ينجسه
فسبحان الله كيف عرف النبي (صلى الله عليه وسلم)
أن الهر ليس بنجس لو لم يكن رسول الله وهو الذي لا ينطق عن الهوى.
و صدق الله تعالى عندما قال في حقه : وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى (النجم 3-4)


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي

التعديل الأخير تم بواسطة شذى الريحان ; 25-10-2014 الساعة 06:07 PM.
شذى الريحان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس