[ابوماجدالسويدي]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الى سكان مركز الرميضه

ياصحيفة سبق جزاك الله خير فقد حركتي ماكنا نطالب به على مدى سنوات طوال
والحقيقه ان المسؤولين بمحافظة قلوه على علماً ودرايه بخطر المرمى والصرف الصحي
وقد طالبنا بنقله المردم خارج الرميضه منذو زمن ولاكن
لاحياة لمن تنادي حتى بقع الفأس في الراسي
=========
ولو لا الله ثم صحيفة سبق
لتركت الرميضه تحت سحاب النفايات
وعندما قرأ العالم بأسره تلك المصيبة قامو الدنيا صغيرها وكبيرها
وخلال يوم ابلغ المسؤولين عبر صحيفة سبق عن سرعة تجاوبهم
مع مانشرته واعتمدو نقل مردم النفايات وكأنه سقط من السماء فهبو لأنقاذ اهل الرميضه
وللأسف الشديد مليار مره انهم اعتمدو ايذائنا وليس انقاذنا واليكم التفاصيل لتعرفو مقصدي


وهنا مواضيع تم نشرها للتحذير بأظرار مردم النفايات بالرميضه قبل سنوات

http://www.zahran.org/vb/zahran123022.html
http://www.zahran.org/vb/zahran118790.html
http://www.zahran.org/vb/zahran100372.html



===========
نقلو المردم الى اجمل المنتزهات الطبيعيه في المنطقه
افضل المواقع في ايام الربيع فيخيم المصطافين فيه كل عام
نقلوه الى الخبت وهم يعلمون باعتماداكبر( حديقة ) نباتية على مستوا تهامة فيه وكذالك به مشتل الأراك
===========
وللأسف هنا الأهم
بادرو واعلنو بنقل المردم لردم الماضي مع المردم
لكي لا يلحق بالمتعهد مثقال ذره من العقاب فعند اندلاع الحريق صرحو من هنا وهنا بأن هناك متسببا في الحريق
طيب واين الملايين التي وقعها المتعهد وتعهد بحراسة المردم وتدوير النفايات باسرع وقت
ولاكن نحن لا نظلم احد فالفديو يثبت ماقاله الحارس حرفا وتفصيلا حتى انه ملقن بأتهام ابن الوطن هو احرقها
====
ان مايجعل القلب يتحسر هو
بادرو وتجاوبو وردمو الام اطفالناالذين اصابهم مرض الربو وضيق التنفس هذا غير الهلع عند مارأو الحرائق
===
فإننا نحن أهل الرميضه نطالب الجهات المعنية بالتحقيق في اﻷمر
ومحاكمةالمتعهدالذي لم يؤمن المردم بالحراسه ولدينا الأدله بالفديو
تابعو المقطع


===
ان اعتماد نقل المردم مصيبه اعظم وهذا تفسيرها
انه تدنيس للمنطقة عندما
اعتمدو نقل المردم قبل سنوات من قلوه الى مدخل الرميضه الشرقي حتى يتحول الى ارض بركانيه نتنه غير صالحه
واليوم يعتمدون نقلها الى مدخل المنطقه من جنوبها حتى تدنس المنطقة من كل جهاتها

=========

اننا نطالب الجميع بالتعاون معنا لأيصال كل ماذكرناه للأمير مشاري حفظه الله