بما أنَّنا نعيش في عصرٍ تيسَّرتْ فيه وسائلُ الاتِّصالات،
ونقل المعلومات، أصبح من الأهمية بمكان التَّذكير بشناعة
السيِّئات الجارية، ومدى خطورتِها على صاحبها،
فكم من إنسان أهلك نفسه، وحمَّل كاهله سيئاتٍ لم تكن
محسوبة عندما نصَّب نفسه داعيًا إلى الضَّلال وناشرًا
إلى المنكر من حيث يشعر أو لا يشعر!