|
أهلاً بالغالي أبو أحمد العدواني.
إن طعتني وأنا أخوك فأصدقها النظرات أو كما يقال لغة العيون.
يقول الشاعر:
وأسمع عيوني كلما لاقيتني
فأنا عيوني فاللقاء لساني
.........
ولكن إن بغيت التأثير الأكثر فـ (القلم) في وجهة نظري.
وأنك ما سمعت صاحبنا أحمد مطر يوم يقول:
جس الطبيب خافقي
فقال لي: هل ها هنا الألم!؟
قلت له: نعم
فشقّ بالمشرط جيب معطفي
وأخرج (القلم)
هزّ الطبيب رأسه ،، ومال وابتسم
وقال لي: ليس سوى قلم!!
فقلت: لا يا سيدي
هذا يدٌ ،، وفم
رصاصةٌ ،، ودم
وتهمةٌ سافرةٌ تمشي بلا قدم
|
|
 |
|
 |
|
اهلا بك كاتبنا القدير
مرحبا بك بعد غياب طويل
وجود شخص بحجمكم في متصفحي شرف لي
اجابتك جميلة رائعة كروعتك
لك مني اجمل تحية وتقدير