رد: وما أدراكَ ما الحَنين؟!
السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة
صديقي أبو مشاري سواء كنت قد كتبت هذا المقال أم نقلته فهو عنواناً و محتوى في قمّة الجمال ، كلامك أثار الحنين بداخلي الذي لم ينخمد يوماً لكثير من اللحظات الماضية في حياتي ، أحتفظ بدفاتري وكتبي القديمة المدرسيّة ( ومنها كتاب التاريخ للصف السادس الإبتدائي المنهاج السعودي) بل و مجلّات الرياضة التي إقتناها أخي و كنت أطالعها قديماً بعضها يحكي عن كأس العالم 1990م أي قرابة 25 عاماً إقتناها عندما كنّا بالمملكة العربيّة السعوديّة و هي الآن معي بفلسطين في قطاع غزّة ، صورنا القديمة بالسعوديّة أو فلسطين و الكثير من الذكريات الجميلة لا أستطيع أن أتكلّم أكثر عن حنيني للذكرى فقد لا أسيطر على دموعي.
شكرا لك لهذا المنشور الجميل .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|