عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 16-04-2015, 01:34 AM
الصورة الرمزية ال يتيم العلي الدوسي
ال يتيم العلي الدوسي ال يتيم العلي الدوسي غير متواجد حالياً
مشرف قسم الاسلام حياة وقسم التغريدات
قسم العام
 






ال يتيم العلي الدوسي is on a distinguished road
7 الخميني هندي أرتدى العمامة السوداء وحكم إيران بالحديد والنار


“الخميني”هندي
أرتدى العمامة السوداء
وحكم إيران بالحديد والنار

المناطق- الرياض
كشفت صحيفة الأندبندنت البريطانية في عام 1981 م وصحف بريطانية أخرى عن اسم الخميني الرسمي وهو”روزبة بسنديدة ” والده من جنوب الهند من السيخ وأمه بنت احد كبار كهنة معبد السيخ في كشمير واسمها “جِره آغا خانم”.
هاجر والد الخميني إلى بلدة خمين وكان فقيرا فنزل بجوار معمم ينتسب للموسوية وكان يشاهد الناس الفقراء وهم يقدمون القرابين للسيد رغم فقرهم فتنبه للفكرة.

رأى والد الخميني الناس وهم يقدمون القرابين للمعمم رغم فقرهم فترك ديانة السيخ واعتنق ديانة الشيعة وظل يخدم المعمم ويسترزق منه حتى مات المعمم.

والد الخميني الهندي قبل أن يتحول من السيخية الى دين الشيعة كان اسمه سينكا وسمى نفسه أحمد خادم الموسوي ” أي خادم المعمم الموسوي ” ثم غيره مصطفى.

شقيق الخميني أصر على اسم عائلته واسمه آية الله مرتضى بسنديدة ابن سينكا والخميني غير اسمه لاسم المعمم الذي كانوا يخدمونه وسمى نفسه الموسوي.

وفي بداية حياة الخميني كان يكتب بخط يده في كتبه ورسائله بأنه هندي وكان يذيل اسمه بالهندي ثم تغير فجأة إلى موسوي وسيد وغير العمامة لسوداء لأن من يلبس العمامة السوداء يدعي أنه سيد من آل البيت والعمامة البيضاء سيد ولكنه ليس من أبناء آل البيت.
رفض شقيق الخميني أن يغير اسمه من عائلة سينكا إلى موسوي ورفض تغيير عمامته إلى سوداء فحبسه الخميني ومنعه من الظهور أمام الناس حتى قُتِلَ في ظروف غامضة.

وكان الخميني ابن سينكا الهندي أول هندي من ديانة السيخ يحكم إيران بالحديد والنار ويستعبد الشيعة ويأخذ أموالهم ويتمتع بنسائهم.

ولازال كثير من الشيعة لحد الآن يظنون أن الخميني فعلا من آل البيت بسبب الحملة الدعائية التي حاول الخميني عبرها أن يظهر للشيعة كسيد بعمامة سوداء، ووضع الخميني شعار أجداده السيخ وسط العلم الإيراني كرمز لأصوله وأوهم أتباعه بأن هذا الشعار هو لفظ الجلالة .
والد الخميني بعد اعتناق دين الشيعة اشتغل بعمل الحروز والسحر بالإضافة لتعاونه كمخبر مع بريطانيا وكان شديد الذكاء وشديد الولاء لعمله مع المستعمر، وكافأت بريطانيا والد الخميني “سينكا” بوظيفة في قصر شاه إيران كسايس خيل وفي يوم من الأيام غضب منه رضا بهلوي غضباً شديدا عندما عرف أنه جاسوس عليه من قبل البريطانيين فقتله.
فهرب الخميني من إيران بعد مقتل والده إلى العراق وخطط للثأر من رضا بهلوي وحينها تلقفته المخابرات الأمريكية والفرنسية واستضافوه في فرنسا، وبدأ شاه ايران يهدد مصالح المستعمر البريطاني وشركات النفط الأمريكية في إيران فقرروا تغييره ووجدوا الخميني صاحب ثأر فقرروا أن يجعلوا منه بطلا.

فأخبر الخميني أصحابه بأنه سيدخل النار حيث أفتى أن من يسقط من جنازته فإنها علامة أنه سيدخل النار وقد سقط الخميني من جنازته ثلاث مرات أثناء تشييع جنازته وانكشفت عورته.



http://almnatiq.net/49011/?mobile=1

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع






قوانين منتدىٰ زهران

http://www.zahran.org/vb/misc.php?do=cfrules
أخر مواضيعي