عرض مشاركة واحدة
قديم 22-04-2015, 04:27 AM   #9842
الفقير الي ربه
كبار الشخصيات
 
الصورة الرمزية الفقير الي ربه
 







 
الفقير الي ربه is on a distinguished road
افتراضي رد: كلمات مـــــــن القلــــب الــى القلـــــــب

89- الاقتراب من المحذور محذور قال تعالى : {تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَقْرَبُوهَا } [البقرة: 187] .
90- اسأل فالسؤال مفتاح العلم فاسأل وإن كنت تظن أن الأمر واضحا وجليا قال تعالى : {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ} [البقرة: 189] .
91- الاعتداء على الآخرين أي كان نوعه باليد أو باللسان جريمة ولا يجوز قال تعالى : {وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ } [البقرة: 190] .
92- القتل جريمة بشعة ولكن أشد منه وأبشع قتل الروح بصدها عن دين الله ومنعها من الإسلام قال تعالى : {وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ } [البقرة: 191] .
93- حتى معاملة المسيء بالمثل تحتاج إلى تقوى قال تعالى : {فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ } [البقرة: 194] .
94- تزود من دنياك غير ألا تنسى الزاد الحقيقي قال تعالى : {وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى } [البقرة: 197] .
95- مع المناسك في المشاعر يبقى لمشاعر النفس مراعاتها قال تعالى : {لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ } [البقرة: 198] .
96- ذكر الآباء والأوطان دليل على الوفاء إذا لم يتجاوز الحد قال تعالى : {فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا } [البقرة: 200] .
97- التوازن سمة الصالحين وعلامة الناجحين قال تعالى : {وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً } [البقرة: 201] .
98- الفساد إذا حل بأرض فلك أن تتوقع منه أي شيء قال تعالى : {وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ } [البقرة: 205] .
99- عدم قبول النصح علامة من علامات الكبر قال تعالى : {وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ } [البقرة: 206] .
100- رضوان الله تعالى غاية عظيمة تستحق أن يبذل لأجلها كل غال وأن تطلب بكل سبيل قال تعالى : {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ } [البقرة: 207] .
101- إذا استطعت ألا تترك شيئا من الإسلام إلا فعلته فلا تتردد قال تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً } [البقرة: 208] .
102- ليس كل تغيير محمود قال تعالى : {وَمَنْ يُبَدِّلْ نِعْمَةَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ } [البقرة: 211] .
103- ارتفاع شأن الكفار في الدنيا وسخريتهم من المؤمنين لا يعني ولو للحظة أنهم على حق وحال الدنيا ليس هو المقياس قال تعالى : {زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ اتَّقَوْا فَوْقَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ } [البقرة: 212] .
104- البغي والظلم من أهم أسباب النزاع والخلاف قال تعالى : {وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ } [البقرة: 213] .
105- طريق الجنة سلكه قوم سابقون ومعرفة طريقة سيرهم تعين على السير قال تعالى : {أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا } [البقرة: 214] .
106- ما يعتري النفس من شعور نحو قضية ما قد يكون خاطئا قال تعالى : {وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ } [البقرة: 216] .
107- الاعتراف بما عند الآخرين وخاصة الخصوم من حق ليس عيبا ولا نقصا بل دليل إنصاف وإتباع للحق قال تعالى : {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ } [البقرة: 217] .
108- الجائزة الكبرى أن تنال رحمة الله فإذا نلتها فلا يضرك ما فقدت قال تعالى : {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ } [البقرة: 218] .
109- كم من أمور وأشياء يحرص عليها المرء لأنه يرى جانبا واحدا منها وفيها مما يزهده فيها ما لا ينتبه له قال تعالى : {فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا } [البقرة: 219] .
110- ربط ملذات الدنيا كالزواج مثلا بالجنة يجعل للحياة طعما آخرا ولونا آخرا قال تعالى : {أُولَئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ } [البقرة: 221] .
111- حتى فيما فيه مصلحة الإنسان وحفظه يكون سببا لنيل محبة الله تعالى قال تعالى : {فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ } [البقرة: 222] .
112- تبقى القلوب هي المؤثر الرئيس في الأعمال قال تعالى : {لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ } [البقرة: 225] .
113- ليس كالإيمان حافزا للتنفيذ وحارسا من التفريط قال تعالى : {إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ } [البقرة: 228] .
114- حتى في حالات الخصام والنزاع تبقى الأخلاق والمعاملة الحسنة مطلوبة ومقصد شرعي قال تعالى : {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ } [البقرة: 229] .
115- من عوامل تزكية النفس وطهارتها التسليم لحكم الله وتنفيذ أمره وإن خالف هوى النفس قال تعالى : {ذَلِكُمْ أَزْكَى لَكُمْ وَأَطْهَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ } [البقرة: 232] .
116- العاطفة نحو الآخرين ومشاعر النفس السليمة والتي لا تتجاوز حدودها ولا تؤذي غيرها لا حرج فيها قال تعالى : {وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاءِ أَوْ أَكْنَنْتُمْ فِي أَنْفُسِكُمْ عَلِمَ اللَّهُ } [البقرة: 235] .
117- العلم بأسماء الله سبحانه وتعالى وصفاته من أهم الأسباب في تقوية وتعزيز المراقبة قال تعالى : {وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنْفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ } [البقرة: 235] .
118- عند الخلاف تختفي مواطن الود السابقة وتبرز نقاط النزاع لكن التقوى تدفع صاحبها للعدل والتوازن قال تعالى : {وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَلَا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ } [البقرة: 237] .
119- إلا الصلاة لا ينبغي التهاون فيها والتقصير في حقها مهما كانت الظروف قال تعالى : {فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالًا أَوْ رُكْبَانًا } [البقرة: 239] .
120- من علامات التقوى مراعاة الحقوق وخاصة حقوق الضعفاء قال تعالى : {وَلِلْمُطَلَّقَاتِ مَتَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ} [البقرة: 241] .
121- ما لابد منه فلا ينفع الفرار منه بل ينبغي الاستعداد له قال تعالى : {خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ لَهُمُ اللَّهُ مُوتُوا } [البقرة: 243] .
122- أعلى درجات الكرم وكماله أن يعطيك ثم يستقرض منك ثم يضاعف لك في الرد قال تعالى : {مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً } [البقرة: 245] .
123- المال ليس كل شيء بل يسقط أمام كثير من المعايير والمواصفات قال تعالى : {وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ } [البقرة: 247] .
124- من عوامل الثبات اليقين بملاقاة الله تعالى وقوة الإيمان باليوم الآخر قال تعالى : {قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو اللَّهِ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ } [البقرة: 249] .
125- الدعاء سلاح حتى في لحظات النزال وساعات الحرب قال تعالى : {وَلَمَّا بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُوا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا } [البقرة: 250] .
126- التدافع بين الحق والباطل مع كونه سنة باقية فهو سبب من أسباب توقف الفساد في الأرض قال تعالى : {وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ } [البقرة: 251] .
127- الفرص لا تعود والمبادرة في استغلالها دليل العقل التدبير قال تعالى : {أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لَا بَيْعٌ فِيهِ وَلَا خُلَّةٌ وَلَا شَفَاعَةٌ } [البقرة: 254] .
128- إذا تولى الله تعالى أمرك فقد جاءتك السعادة رغما عنها قال تعالى : {اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ } [البقرة: 257].
129- فرق بين أن تسأل للاطمئنان وبين أن تسأل للشك وزعزعت الإيمان قال تعالى : {قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي } [البقرة: 260]
130- الطاعة قد يبطلها الأثر الناتج عنها والتصرف بعدها قال تعالى : {ثُمَّ لَا يُتْبِعُونَ مَا أَنْفَقُوا مَنًّا وَلَا أَذًى لَهُمْ } [البقرة: 262] .
131- قد تفضل الطاعة عن غيرها بسبب ما يحصل بعدها مما يفسدها قال تعالى : {قَوْلٌ مَعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَا أَذًى } [البقرة: 263] .
132- تبقى الأعمال والقربات مهددة بما يبطلها فينبغي الحرص على بقائها خالصة صافية قال تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذَى } [البقرة: 264] .
133- الخوف من الفقر مانع من موانع الأنفاق ولذا يستخدمه الشيطان في الصد عن الصدقة قال تعالى : {الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ } [البقرة: 268] .
134- ليس الرزق فقط محصورا في الماديات بل هناك ما هو أعظم من الذهب الفضة قال تعالى : {يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا } [البقرة: 269] .
135- قد يكون من المصلحة إظهار الطاعة قال تعالى : {إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا } [البقرة: 271] .
136- مسؤوليتك البلاغ وليس الهداية قال تعالى : {لَيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ } [البقرة: 272] .
137- للتعفف لذة تنسيك قسوة الحاجة قال تعالى : {يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُمْ بِسِيمَاهُمْ لَا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا } [البقرة: 273] .
138- صاحب الهمة والنية لا تختلف عنده الأوقات والأحوال للقيام بما يريد قال تعالى : {الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً } [البقرة: 274] .
139- البركة خير من الثمار قال تعالى : {يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ } [البقرة: 276].
140- كمال السعادة يكون بذهاب الخوف والحزن ، الخوف من القادم والحزن على الماضي قال تعالى : {وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ } [البقرة: 277] .
141- رب معصية فيها هلاك الدنيا والآخرة قال تعالى : {فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ } [البقرة: 279] .
142- تفهم حال الآخرين من مكارم الأخلاق قال تعالى : {وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ } [البقرة: 280] .
143- افعل ما شئت فإنك مجزي به قال تعالى : {وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ } [البقرة: 281] .
144- الحقوق محترمة وتشريع ما يحفظها يزيدها احتراما قال تعالى : {إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ } [البقرة: 282] .
145- ليس في حقوق الآخرين شيء هين لكل شيء قيمته قال تعالى : {وَلَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا } [البقرة: 282] .
146- التقوى والعلم متلازمان قال تعالى : {وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ } [البقرة: 282] .
147- القلب المصدر الأول للاثم والجوارح جنود له قال تعالى : {فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ } [البقرة: 283]
148- من علامات الانتفاع بالسماع : الأمتثال والطاعة قال تعالى : {وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا } [البقرة: 285] .
149- التكليف بما في الوسع من النعم المنسية والتي قل من يستشعرها فضلا عن أن يشكرها قال تعالى : {لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا } [البقرة: 286] .
150- مع قبام العدل لا غنى لنا عن الفضل قال تعالى : {لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا } [البقرة: 286] .
----------------------
للفايدة

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع

اذكروني بدعوه رحمني ورحمكم الله
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم



أخر مواضيعي
الفقير الي ربه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس