ولهذا فاننا نشد على يد من اتخذ هذا القرار الصائب والذي حقيقة لم نكن نريد ان يتخذ من الاساس مثل هذا القرار الذي يصب في مصلحة من يتحكم بلبنان حكومة وشعبا وارضا وجيشا وامنا الا وهم شيعة لبنان المتمثل فيما يسمى بحزب الله ومن والاهم وبالتأكيد خلف كل ذلك ولية امره ومرضعته ومرشدته ايران،
فكيف نساعد مثل اولئك الزنادقه ونحن نعرف ما يكنونه لنا من عداء واحتقار واستقصاد ؟
يجب أن تكون دراهمنا وملايييييينا وملياااااااراتنا
لنا ولبلدنا وتسليح جنودنا البواسل وتجنيد وتوظيف أبنائنا العاطلين