|
وإن مضيتُ ،، فقولي: لم يكن بطلاً
لكنّـه لم يقـبّل جـبهة العـارِ
أجزل الله ثوابك أيّه الروزة ،، كان ولا زال حبيبنا أبو عبدالله أهلٌ للمديح والذكر الطيب.
خنقتني العبرة قسماً بالله بعد قرأة ردّك هذا.
لا أخفيك أني كنت أستأنس بحديثه وسوالفه أثناء فترة تنويمه بالمستشفى ،، واستفيد من حكمته وحكياته.
الله يرحم ذلك الوجه وتلك الروح.
و أول مرّه زرته فيها في المستشفى منكحته (مع زوجته أم عبدالله) ،، لم يكن يعرفني وقتها ،، و سأخبرك لاحقاً بالمقلب.
شكراً لوفائك أخي ابن روزة.
|
|
 |
|
 |
|
لله كم احزنتني وابكتني كلماتك ايها الوفيّ
كم اتمنى واحلم ان اشاهد ذكرياتك هنا مع فقيدنا الكبير فلا تحرمنا ايها الحصن الشامخ