تعالوا نعيد لكم الذكريات من قصص زمان
ومع هذه القصه الاولى التي سوف اسردها لكم هنا
وعندما كنت طالب بالثانويه الصناعيه بالطايف انذاك والله يسقي وكان
القصه ومافيها انني كنت بالسكن مع بعض الشباب
الله يذكرهم بالخير
بداية المعركه
مهاتره بيني وبين واحد من الشباب على موضوع
وتطور الوضع وتماسكنا وهاتك ياضرب
اضرب واخمش وسدد لحد مافرقوا بيننا
المهم تم التفريق بيننا وبعدما انتهت المضاربه
ولم يصب احد بمكروه ولله الحمد
بس كما مناقرة الدجاج
الا ان الشيطان اعوذ بالله منه راكب فوقنا
الا نزيد نتواعد ونتضارب برا السكن
وصار الوعد بيني وبينه
وسرينا الليل خارج السكن وكان يوم اربعاء
وكان معنا واحد من الشباب وتوقعت انه ابيكون شاهد على المعركه
الزبده ومالكم بالطويله لان القصه طويله
فبختصرها واقول لكم اللي صار
تواجهنا وجها لوجه عشان نبداء المعركه
وفجاة واذا بالشخص الثاني الذي معنا اشوفه محتصي بحديده بيده
ويبغى يضارب مع صديقه
انا وقتها وقبل ما تبداء معركة داميه بيننا ولا ندري مانتائجها
فقلت يا اخوان انا بنسحب من المعركه لاني لحالي
ومايصير هيك يعني اضارب لحالي وانتم اثنين
والشيطان كانه ابتعد و سمعوا الكلام
والله هدانا وماتضاربنا
بعدها رجعنا سالمين للسكن بدون جراح او نزيف دماء
وسبحان الله بعدها صرنا سمن على عسل
فمن ذاك اليوم اكشتفت انني شجاع
لاني انسحبت من المضاربه
والا لو اننا تضاربنا وماندري ماذا يخبي لنا القدر
الا يمكن اكون وقتها يا مذبوح
او ذابح واحد منهم او يمكن الاثنين معا << وشعنده الزير سالم على غفله
كانت فترة شباب وطيش وماكان عندنا لاولد ولاتلد
وانها تجري وتكون
ونهاية القصه خذوا منها عبره
اذا لم تستطع المواجهه فالانسحاب اسلم لك
وسلامتكم
ممكن اكون وقتها ذلال (ن ) على قولنا
بس الصراحه خفت يغدرون فيني وماحد يدري عني << صارت قصيده