|
أهلاً أبا عبد المجيد
لا نضع اللوم كله على عاتق الجهات وبالذات الجهات التحذيرية أما التنفيذية أتفق تماماً .
فهناك من يتسبب لنفسه بالإذا وقت الأمطار والسيول وحب الإستطلاع وينتج عنه مثل ما تم ذكرهمن كوارث .
من الواجب أن يحافظ الإنسان على نفسه وعلى من معه وليس مجبر في الخروج مهما بلغت الظروف فل يلزم بيته والجهات وخاصة الدفاع المدني يرسل إنذارات وإشارات ورسائل نصية بالبقاء في المنازل ولا حياة لمن تنادي وفي النهاية ذهب دون رجعة قد يجدونه مع جرف السيول أو يجدونه في موقع يُرثى له .
أنا معك أن هناك خلل وفساد مستطير وخاصة بعمل الأنفاق عند هطول الأمطار بكثافة لا تستوعب مصارف المياة الكميات الهائلة التي ترد لهذه الأنفاق وكان الأحرى أن يتم عمل جسور علوية ومن تحتها تقاطعات للمخارج عوضاً عن نفق ومن فوقه تقاطع مع تجديد البنية التحتية وتوفر وسائل السلامة إلا أنهم لم ينظروا للتصريف ووضعوها أنها جمالية بغض النظر عن خطورتها وقد يكون لم تدرس دراسة وافيه من قبل الجهات وأتصور أن هذه الأعمال ليس لها لجان مع جهات ذات علاقة وإنما الأمانات والبلديات من يقرر وينفذ .
شكراً لك عزيزي .
موضوع جميل وشيق .
|
|
 |
|
 |
|
اهلا وسهلا بعقل المنتدى
انا اكتب من الجوال بس حبيت اعلمك
يا اديبنا الكبير انني رايت تعليقك الميمون
ولي وقفه عنده حال عودتي للبيت
في سبق رايت عنوان عريض عن الفساد
السيول في جيزان تعري فساد المسؤلين
كباري اقتلعت وعبارات هدمت
ساتحدث عنها لاحقا
ماننحرم من وجود
لك مني فايق الود