رد: تغريدات يوم السبت 16-7-1437
أنه يورث الهيبة لربه عز وجل وإجلاله لشدة استيلائه على قلبه وحضوره مع الله تعالى بخلاف الغافل فان حجاب الهيبة رقيق في قلبه.
أنه يورثه ذكر الله تعالى له كما قال تعالى: ( فاذكروني أذكركم) ولو لم يكن في الذكر إلا هذه وحدها لكفى بها فضلا وشرفا وقال فيما يروي عن ربه تبارك وتعالى . ( من ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ومن ذكرني في ملا ذكرته في ملا خير منهم) . رواه البخاري ومسلم.
أنه يحط الخطايا ويذهبها فانه من اعظم الحسنات والحسنات يذهبن السيئات.
أنه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك وتعالى فان الغافل بينه وبين الله عز وجل وحشه لا تزول إلا بالذكر.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|